لا شك في أن ضربة دونالد ترمب لمطار الشعيرات أيقظت العالم على استعادة الأمل في الخلاص من بشار الأسد، ومن عائلة الأسد، ومن سطوة العلويين، ومن نفوذ إيران، ومن غطرسة روسيا؛ لكن الأقلام المدربة والشخصيات المفوهة سارعت كما هي عادة النظم الشمولية العتيقة إلى توهين ...
أكمل القراءة »