فتحت ثورة ٢٥ يناير الباب لكثير من الآراء والاتجاهات لتعبر عن نفسها، ودفع هذا الباب المفتوح كثيرا من التوجهات إلى ساحة لم تعرفها من قبل، وهي ساحة الجماهير الواسعة المتباينة التي لا تتفق فيها الآراء، ولا تتوحد فيها الصيحات خلف زعيم بعينه.
أكمل القراءة »