كان مأمون الشناوي ١٩١٤- ١٩٩٤ في كلماته ومعانيه وصورة ذروة من قمم النصوص الغنائية العربية، وكان قادرا على صياغة نصوص قادرة على الوصول بمؤديها إلى ثلاث حالات متباينة سنستخدم لوصفها ألفاظا يظنها القارئ عامية بينما هي عربية فصيحة، هذه الحالات ...
أكمل القراءة »