ننتصر في هذا الكتاب للفكرة التي نكرر القول بها عن إيمان ويقين وهي أن اللغة أذكي من أهلها وأن منطقها أذكي من المنطق الفلسفي والمنطق الرياضي والمنطق العلمي والمنطق الطبي، لأنها عاشت وستعيش بإذن الله أكثر من هؤلاء جميعا أي من الفلسفة والرياضة والطب والعلم.
أكمل القراءة »