أبدأ الحديث عن الكونغو فأُجاهر بالقول إنني لست من المُعترضين على ما يُسمّى بتدخُّل عبد الناصر في الكونجو، بل بالعكس فأنا من اللائمين على أن هذا التدخُّل لم يكن بالقوة المطلوبة، وإنما كان صوريا ومظهريا، ولم يتعد الحدود الدنيا الرمزية ...
أكمل القراءة »