ابدأ المقال بواقعتين تبسطان جوهر القضية من وجهتي نظر الميكافيلية والبراغماتية معا. – يروى أن الرئيس عبد الناصر استقبل مجموعة من زملائه الضباط الأحرار الذين طلبوا لقاءه لأمر عاجل لا يحتمل التأجيل، ففوجئ بهم ينبهونه إلى ما كانوا يظنون ...
أكمل القراءة »