د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
موضوع صفر مريم لا يأخذ من يد أي أستاذ جامعة سليم النية أو مدرس محترف ( حتى لو انه مدرس بدون شهادة ) أكثر من دقيقتين ليتم حله و ببساطة شديدة: ١-خذي يا مريم الورقة الفاضية دي وجاوبي على السؤال رقم س من الامتحان الفلاني ٢- خدي يا مريم الورقة الفاضية دي واكتبي ما يملى عليك واملي عليها ما هو مكتوب في الورقة المنسوبة لها . بهذا يظهر مسار الموضوع : يمين او شمال ، لكن محلب ومحلب الصغير( يعني محب اللي ناقصة لام على السحلب ) عملا زي السيدة فايزة احمد : اخاف أمشي لتوه تاني مع الايام و ارجع وابص شمال ويمين ألاقي كل الناس حلوين و ارق من فجر الياسمين بس اللي قلبه علي يميل مستنيين تضروس يساومهم ومريم عاقلة وفاهمة !! والآن بعدما تعقد الموضوع و وسع واصبح من الواضح ان العملية هايصة ولايصة لو انا مكانهم استدعي رئيس الكنترول و " فيش " الارقام السرية ، واطابق بالطول والعرض ، اعمل زي اسبريد شيت يعني بلغة الرياضة "مصفوفة "واكتشف السر في خمس دقائق بالكثير . أبكي الآن و أنا أدعو لأساتذتي الأحباء الذين علموني الكنترول ومسكوني شغله وأنا لم أصل التاسعة من عمري : وأنا طالع سنة رابعة زي ماكنا بنقول ( أو طالع رابعة حبا واختصارا ) الاساتذة صالح البوهي
ونعمان الجوادي وعلي فهمي يوسف وفتح الله الصعيدي ومصطفي السندروسي ومصطفي بشتو كم من البشر علموك يا محمد !! وكم من الاساتذة تعبوا في صنعك مبكرا ايها المغرور وهم يبشرونك بمالم تكن تدري كنهه لكنهم ، أثابهم الله ، كانوا موقنين !! المصدر : صفحة الدكتور الجوادي على الفيسبوك 5 سبتمبر 2015 |
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
لو ذهب موضوع صفر مريم محكمة القضاء الاداري مقرونا بتصريحات محلب ومحلب الصغنن لحكمت المحكمة من اول جلسة وبلا ادنى تردد بالغاء اعلان نتيجة الثانوية العامة ٢٠١٥ كلها وماترتب عليها من آثار بناء على ما ظهر بجلاء لا يقبل اللبس من اوراق الدعوى من انعدام للضوابط والمعايير المتطلبة لاعلان النتيجة و من افتقادها لادنى متطلبات النظام العام و مسوغات العدالة في الحكم بين المتنافسين ….. الخ ومن ارتكاب جرائم السطو والتدليس والانتحال والتزوير والتبديل بطريقة ظاهرة للعيان …. الخ. وعلى الوزارة اعادة ترتيب الاوضاع بما لا يضيع على الطلبة سنة من عمرهم الدراسي . ولقضت المحكمة في نهاية حكمها بتنفيذ الحكم فورا و بمسودته التي بالقلم الرصاص !!!!!! انا عارف ها تقولوا ايه !! عارف ومش عارف بس احنا بنقول اللي ربنا سوف يسألنا عليه !
المصدر : صفحة الدكتور الجوادي على الفيسبوك 5 سبتمبر 2015 |