د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
إحقاقا للحق ووجوبا للواجب عشت يومي كله ممزقا بعد تعاقب الاعلان عن حوادث الابادة للسوريين الذين شردهم اوباما واتباعه، ولو ان اوباما كان صريحا منذ مارس ٢٠١١ وقال انه مع " استقرار سوريا " لفهم الناس و لوفر على العالم اللهاث من أجل البغاث المسمى أسدا. لكنه ونظامه بخبثه صمم انه ينصب المصايد لشعب متحضر عظيم سينتصر باذن الله عن قريب .
رغم كل التآمر المدفوع والمسلح والممدود . أتذكر أن سوريا ( ودون أي من أو زن أو أن ) فتحت أبوابها على الدوام لكل العرب كما أتذكر موقفها في غزو الكويت وفي أزمة العراق وفي نكبتي فلسطين وفي ظروف الاردن وفي حرب لبنان ثم أسأل نفسي لماذا لا يرد المقتدر من هؤلاء الجميل ؟ على كل الاحوال فالسوريون هالة لاي مكان وليسوا عالة !! علم وليسوا ألم !! لكن العرب يحرمون أنفسهم من الطيبات !!
المصدر: صفحة الدكتور على الفيسبوك 28 أغسطس 2015 |
|