قناة الجزيرة بلا جدال هي أبرز معالم الحياة الإعلامية والعقلية العربية

من ظن ان بإمكانه ان يحرك (بما في يديه من قوة )

توجهات الكون لصالحه

فهو واهم ودعيّ

وفعله خاطئ وغبيّ

وحين يعيش الواهم حلمه

يحترم المؤمن علمه

تضطرب عجلة القيادة في يد سارق سيارة فيقول

ما أنا بسارق

ولا سائق

لكني سابق

فادفعوا لي بالسيارة من الخلف ولا تستعيدوها والا فاني لها حارق

غزل مصر قوي

لكن النسيج اصبح اضعف من الغزل

من يعاند ؟

من يزايد ؟

من يحادد ؟

ويبقي وجه ربك !!

للافتراء حدود

وللظلم حدود

وللبغي حدود

ومن ظن ان بوسعه ان يمضي في غيه

بلا حدود

فهو المحدود

قيل لاحد الطغاة : لماذا تترك لاعدائك فرصا للنجاة من بطشك ؟

فقال انما اتركها لنفسي وليس لاعدائي

ولو لم اترك فرصا للنجاة مانجوت انا نفسي

يقول معلمو قيادة السيارات ان السيارات مهما كانت جديدة تتوقف كثيرا في يد من يتعلمون ويزعم هؤلاء ان العيب في السيارة ويطلبون اصلاحها !!

قناة " الجزيرة " بلا جدال

هي ابرز معالم الحياة العقلية العربية

في العقدين الاخيرين .

الحياة العقلية وليس الحياة الاعلامية فحسب !!

فالله خير حافظا

والله غالب علي امره

لا يقع في ملكه الا ما يشاء

لو اجتمعوا علي ان يضروك بشئ ما ضروك الا بشئ قد كتبه الله عليك

لنا الله

الدرس الذي ألقاه الشهر الماضي بكل وضوح :

يااصحاب كل قضية :

جربتم التهذب فلم يثمر

وجربتم القوة فأثمرت وأينعت

فما جدوي العودة الي التهذب ؟؟

ان شاء الله لن يبقي في التحالف الدولي فاعلا ومهرطقا الا ٤ دول

و ليس من بينها عصابة نتن ياهو

التي ستعلن النأي بنفسها عن الشأن الاسلامي !!!

ان شاء الله يتحقق النصر

ثم يقول المجاهدون لانفسهم :

طوبي لذكري ايام الجهاد ضد الانقلاب

غمة تزول

غباوة تنقشع

ثم يقول الناس كانت الغمامة ظلا !!

ليسوا علي قلب رجل واحد ولا علي قلبين

و ربما يكون البنكرياس وحيدا

لكن جزر لانجرهانز عديدة

فالسكري مرض

و منجم ذهب

ولون

ونوع من البرتقال