ذرا للرماد في العيون تظاهر عدولة وزير خارجية #السعودية بأنه يرفض الاجابة على الصحفي #الاسرائيلي
الحل السحري لكل مشكلات #السعودية هو عودة #مرسي
لكن #ايفانكا أخطأت في اسم الدواء وكتبته #بشار
فاذا اعترفت… https://t.co/5b4V1O5TUc— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 21, 2017
من حق #إمارات على نفسها ولصالح صندوقها السيادي
ان تستثمر في البنية التحتية في #السعودية#مرافق_جدة استثمار مضمون
وامارات عندها ادوات النجاح فيه بدون حساسيات #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 21, 2017
بالتعريف اللغوي والمعجمي البسيط والحاد والواضح :
ليس في العالم اليوم #إرهابي الا من يملك النووي
وكل ما دون النووي لا يستحق أكثر من لفظ "تخويفي"
على أكثر تقدير #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 21, 2017
كتبت تغريدة فيها شبهة +١٨ ولم يكن ممكنا ان يعبر عنها بتهذيب اكثر من الذي لجأت اليه و جعلت عنوانها +١٨ مراعاة لشعور #اللجان التي تستحى في الحق ! مع انها تشجع على ابادة المسلمين ! ومع هذا فقد صمم أحدهم على دخول فيلم الكبار فقط ليعلق عليه بآية قرآنية في غير موضعها.#أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 22, 2017
اكتبوا على لساني ان هذه أجمل و أكمل لوحة فنية رأيتها في حياتي: #أبوالتاريخ #لبنان pic.twitter.com/g5xw9IM4YX
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 22, 2017
العرب الذين يسرّعون الود مع #اسرائيل زلفى لامريكا #ايفانكا يقولون ان اليهود اقرب للعرب من النصاري لانهم مختتنون!
سبق لاديب عراقي ان وظّف هذه اللقطة بعدما تعرض لاختبارات عدد من المخابرات العربية التي كانت تنحاز للمختتن (لانه يهودي)
فما كان منه الا ان اختتن استثمارا#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 22, 2017
ذرا للرماد في العيون تظاهر عدولة وزير خارجية #السعودية بأنه يرفض الاجابة على الصحفي #الاسرائيلي
نصدقه لكننا نسأله لانه وزير الخارجية المسئول عن الصحفي الاسرائيلى :
مرخص ام لا
مختتن ام لا
يهودي ام لا
ثم هل #حماس إرهابية أم لا فهذا هو السؤال الذي ينجّح وينجي#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 22, 2017
من فضل الله علينا أن مدونات الجزيرة التي تفضلت علىّ الاربعاء الماضي بأولى تدويناتي نشرت الثانية هذا الصباح ؛ وهي عن احداث ٧١ التي يشبهون بها احداث مقلوبها ١٧ https://t.co/USPLG2XsGXدور-شعراوي-جمعة-وعبدالمحسن-أبو-النور-قبل-15مايو1971
#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 22, 2017