من أراد أن يقرأ المستقبل فلينظر الى نهايات المشير عامر ومن اراد ان يقرأ الحاضر فلينظر الى نهاية الرئيس جمال
باذن الله سبحانه وتعالى فان الانقلاب الى زوال سواء كان اقوى او اصلد أو أجسأ أو ابجح
الانقلاب يكون مستمرا في حالة… https://t.co/3FkyTPIHog— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
من اراد الاسترخاء استنادا الى حائط
فعليه بجدار المسجد الخارجي لا بصحنه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
اذا فتحوا ميدان التحرير
فمن حقهم ان يقولوا ان الانقلاب استقر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
متى يعود مسجد رابعة للصلاة يا شيخ مختار ؟!!
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
في ١٩٢٤
١٩٢٨
١٩٣٠
١٩٣٨
١٩٤٤
١٩٥٠
١٩٥٢
قال المتخرصون ان حكم الشعب انتهى ولن يعود
وقال الحق جل جلاله
والعاقبة للمتقين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
من أراد أن يقرأ المستقبل فلينظر الى نهايات المشير عامر
ومن اراد ان يقرأ الحاضر فلينظر الى نهاية الرئيس جمال— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
على طريقة استاذنا الاكبر مصطفى بك امين
لا تتحدثوا عن تذكرة المترو ام جنيهين
هذا فعل تم وليس خبرا
الخبر… https://t.co/S7WCJCqfgb— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
تجاوزت بريطانيا قصة الحادث الاخير بسلاسة
لانها دولة ناضجة
و قد عرفت وسربت خيطا من الحقيقة التي لا يتصورها عقل… https://t.co/8etWAa2p9m— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
التجليات تعبير استخدمه النقاد المحدثون للايحاء بالمنبع الواحد لاحداث متفرقة مثل :
-الطائرة الروسية
– بطل… https://t.co/V8KLDHLxmJ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
ليس صعبا ان تجد كومبارسات بلا اجر
وكورالات بلا اجر
لكن المستحيل هو ان تجد منشدا بلا ايمان— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
الراقصون متطوعون تعودوا على رائحة الشواء
لكنهم لا يعرفون الطعم
لسانهم في انفهم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
من عاش لنفسه مات من دون نفسه
ومن عاش لنفسه والناس عاش حتى من دون روحه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
من مزايا الناصرية الاستتار عند البلاء
فلم يكن الناس يرون ذهبا باكثر من مرتب سنة
لكن النسخة الجديدة من الناصرية… https://t.co/oFUiFLeAKE— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017
كلفت صحيفة مصرية مستقلة صديقا لرئيس مجلس ادارتها (يقيم في باريس ) بالذهاب الى "الفاندوم" لتقدير قيمة الماس و… https://t.co/9NKoRwc52U
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 25, 2017