يمكن لي القول بكل وضوح إنه إذا كانت أمريكا ليست قلقة من أنقرة فإنها قلقة وقلقة جدا من أسطنبول . ( الجوادي : في مقال امريكا بعد اردوغان)
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 29, 2017
ان شاء الله الواحد الاحد
سيبقى لتركيا بعد أردوغان كثير جدا مما كان لأردوغان وجماعته الفضل الأوفى فيه:
دولة عصرية… https://t.co/ykzWmXzDrk— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 30, 2017
التفاصيل :
ان شاء الله الواحد الاحد
سيبقى لتركيا بعد أردوغان كثير جدا مما كان لأردوغان وجماعته الفضل الأوفى فيه:
دولة عصرية قوية.
روح إنسانية عالية.
ثقة بالنفس صادقة.
ديمقراطية محسوبة متجذرة.
حياة حزبية سليمة.
جيش مدرب مؤهل جادّ.
انتماء إسلامي جادّ.
توجه اجتماعي سامٍ.
مدرسة دبلوماسية نشطة.
علاقات أوروبية متشعبة.
خطة تنموية تلقائية التمويلذاتية الدفع.
بنية أسياسية بازغة.
مؤسسات عامة باذخة.
تأمين صحي مظلل.
تعليم قومي متميز.
أخلاق سياسية رفيعة.
خبرة مضادة للعسكرة.
ومع هذا؛ فإن تركيا مع أردوغان أكثر نجاحا وحماسا وإسلاما وأخلاقا منها بدونه.
يشيعون ان دولة "عظمى" على اعتاب انقلاب
بينما هي الانقلاب نفسه
ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا
و سيجزي الله الشاكرين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 31, 2017