الانفاق المحموم ضد تركيا يزداد ضراوة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016
كلما زادت التفجيرات في تركيا
عرف الناس انهم على حق— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016
لم يعد لاوباما هدف في البيت الابيض
الا ان يقف خطيبا شامتا في اردوغان
لان اردوغان بقي مسلما ولم يتمعمد مثل اوباما— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016
لو ان كل مسلم فعل مثل اوباما وتمعمد من جديد لاصبحت في المسيحية طائفة اسمها " المتمسحون المنافقون" !!!
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016
في القاهرة فريق كامل
مهمته كتابة خطب الرئيس
الذي سيكون طرطورا بعد اردوغان
والمشكلة انهم لا يعرفون لا الخطابة… https://t.co/6FJjCItt9D— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016
التفاصيل :
في القاهرة فريق كامل
مهمته كتابة خطب الرئيس
الذي سيكون طرطورا بعد اردوغان
والمشكلة انهم لا يعرفون لا الخطابة ولا التاريخ
وفيهم اكثر من عمرو !! من عمامير الانقلاب
من أدلة الشماتة
عدم المواساة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016
يا دوكتر بماذا تشبه نجاحات اردوغان هذا الاسبوع ؟
ولماذا سببت هذه النجاحات انهيارات وتعصبات شديدة في معسكر… https://t.co/UzzDY0PcZB
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016
التفاصيل :
يا دوكتر بماذا تشبه نجاحات اردوغان هذا الاسبوع ؟
ولماذا سببت هذه النجاحات انهيارات وتعصبات شديدة في معسكر الانقلابيين والمنافقين والمنظرين والايدولوجيين ؟؟ ولماذا دفعت اعداءه الى تكثيف الهجوم عليه؟؟
رأيي أن الله سبحانه وتعالى وفق أردوغان فحقق هدفين معجزين متتاليين
الاول من منطقة جزاء فريقه
والثاني عبر الملعب كله من الجون للجون
ماذا يحدث اذا انضم المصيب الي الضلال ؟
هل يصبح الضلال حقا ؟
لا يصبح الضلال حقا
ولكن يصبح المصيب ضلاليا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016
https://twitter.com/GwadyM/status/748214701373415424
التفاصيل :
كثيرون يسألونني بحسن نية ( وآخرون بسوء نية ) عن علاقة تركيا باسرائيل
و رأيي المتواضع أنهم لا يعرفون الحقيقة ولهذا فهم معذورون
و سأكتفي بأن اذكر ثلاث حقائق؛
١- ان المستفيد الاول والحقيقي من تحسن علاقات تركيا واسرائيل هم المسلمون المستضعفون في كل مكان وليس تركيا ولا اسرائيل ثم يأتي طرفا العلاقة كمستفيدين طبيعيين
٢- أن تركيا نفسها افادت من اسرائيل افادات قصوى حين وقع العرب أسرى حكام ديماجوجيين عملوا لمصلحة اسرائيل وهم يهتفون ضدها فحسب وفي الوقت ذاته فان تركيا لم تخن العرب ابدا وفعلت هذا اكراما للاسلام والمسيحية الشرقية وللاسف فان فصائل متعددة ومتعاقبة من العرب خانت تركيا بلذة العمالة او الخيانة
٣- أن علاقات تركيا واسرائيل الاقتصادية كانت دوما علاقات مادية صحية وليست علاقات نفوذ وعمولات !!!
يتجادل بعض المغيبين في السياسة بالباطل
ويتجادل بعضهم في الباطل بالسياسة
و كأن رؤساء الدول موظفين عند بائعي الكلام— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016
احب ان اسأل كل من يدعي السياسة
من الاسلاميين الكارهين للاخوان ولاردوغان
سؤالا بسيطا لم يسمعوه من قبل
وهو مأ… https://t.co/jdc2u2G617— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016
التفاصيل :
احب ان اسأل كل من يدعي السياسة
من الاسلاميين الكارهين للاخوان ولاردوغان
سؤالا بسيطا لم يسمعوه من قبل
وهو مأ رأي فضيلتكم في ان اسرائيل منذ نشأتها تحصل على بترولها من دولٍ ترضون عنها يا مشايخ
يغرق صديقهم غزة فيتصاممون
و ينقذ سيدهم غزة فيتصايحون
ألا ساء مايحكمون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 29, 2016