لما أراد عادل امام النسب صمم على ألا يناسب إلا الاخوان
ولما اراد السِفاح كرر الاساءة لصورتهمهو أول فنان في التاريخ يتجمل بمن يشوههم
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 22, 2016
كان عمر الشريف يتمنى بصدق و دأب
ان تميل صورته ناحية الاسلام
وكان نور الشريف أسعد الناس
حين جاءته الريح (مرات)… https://t.co/8s4KPuFdCa— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 22, 2016
التفاصيل :
كان عمر الشريف يتمنى بصدق و دأب
ان تميل صورته ناحية الاسلام
وكان نور الشريف أسعد الناس
حين جاءته الريح (مرات) بهذا الميل
وكان محمود مرسي يقنع نفسه
أن قيمه الانسانية تشفع له بتحقيق هذا الميل
…………..
اما عادل امام
فانه كلما صادفته الفرصة فرّ
كأنما جُبل على ألا يطيع الا البيادة
تسلط عليه شيطانه فتسلطن في دور الشيطان
قلت لكم بكل صدق ان كل من مول المذابح سيفلس باذن الله
ولو تعلمون الحقيقة المخفية لخررتم لله سجدا حتى الفجر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 22, 2016
من اراد ان يواجه العبث الايراني فليجتهد
حتى لا تتكرر مأساة الحوثيين
التي ظلت تنمو عيانا بيانا على مدى عشر سنوات— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 22, 2016
يبدو ان ملك المملكة الصغيرة
يحتاج الى مشورة ملك المملكة المتوسطة
والى دعم ملك المملكة الكبيرة
اليوم قبل الغد— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 22, 2016
فناء الدنيا عند الله هين
وفناء الدين في نفوس المنافقين بين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 22, 2016
التقييم الموضوعي للفنان المتحقق عادل امام
دمه تقيل لكنه يضحك
احاسيسه زائفة لكنه يبكي
مهاراته قديمة لكنها تسعف… https://t.co/TaF3IP2oqd— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 22, 2016
التفاصيل :
التقييم الموضوعي للفنان المتحقق عادل امام
دمه تقيل لكنه يضحك
احاسيسه زائفة لكنه يُبكي
مهاراته قديمة لكنها تسعف
بهاراته فاسدة لكنها تؤثر
موضوعاته محدودة لكنها تنتشي
واخيرا فان نجاحاته تستحق الاحترام عندما يحترم نفسه
فاذا تبذل تبدل
وكثيرا ما يفعل
التقي ولي ولي العهد
بوجه وجه الناسلا التباس ولا تماس
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 22, 2016
التقى عادل امام بهيكل في عيادة طبيب الاسنان
فنظر كل منهما في وجه الاخر
يتفحص سمات التدليس والتدنيس وعبادة… https://t.co/oj83CKJizZ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 22, 2016
التفاصيل :
التقى عادل امام بهيكل في عيادة طبيب الاسنان
فنظر كل منهما في وجه الاخر
يتفحص سمات التدليس والتدنيس وعبادة البيادة
فرأيا نفسيهما كأنهما ينظران في مرآة
والطبيب يتأمل
فلما انتهى منهما معا
ومن الكاميرات التي جاءت تصورهما كطلبهما
ظل عاجزا عن اجادة عمله شهورا متصلة