قلت ان
الذين يدفعون أقباط مصر
الي الاعتقاد بأنهم فوق القانون
يقتلونهم بنصل بارد
وهو أقسى انواع القتل— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
ما أتعس هؤلاء الخونة الذين سيجتمعون في القاهرة لخيانة دينهم
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
اذا فقد حاكم البوصلة فقد العرش
واذا ولي حاكم مسلم ظهره للقبلة فقد الاسلام— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
يا دوكتر
انت كنت قلت من سنة انه فيه حاكم مسلم عايز يتنصر
شكلها كده فيه اكتر من واحد
هم خسرانين ايه ؟
منافقون
موافقون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
البحث عن شاديةٍ اسرائلية تقول بالعربي المكسر
سينا رجعت كاملة لينشادية هنا بمعناها لا باسمها
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
يبدو ان مكاريوس طمعان في كرسي تاضرس
فهو يُهوي على الكفتة على نار الفتنة
حتى تنضج— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
أكذوبة المنيا تستحق أن تروى دليلا فظيعا على خيانة الوطن
ويستحق مروجوها طبقا لقانون نابليون الاعدام— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
اذا لم يعقب مروجو اكذوبة المنيا فانتظروا سيول التخاريف المريضة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
لو انصف سامح عاشور ومجلس النقابة
لاوقفوا هذا المحامي المختل عن اختلاله
فهو سبة وسبوبة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
محام مختل
و قس معتل
كفيلان باشعال مدينة
والمدينة نفسها كفيلة باطفائهما— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
من واجب مؤلفي اكذوبة المنيا
ان يعقبا معترفين بالكذب
او يعاقبا بثبوت الخيانة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
شقيق قسيس رشح نفسه للبرطمان
فسألوه عن هدفه فقال الحصانة مثل اخي
فاخي له حصانة كنسية ولست مستعدا للتكنس ولا للتنسك
فنصحوني بالبرطمان— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 26, 2016
ليس من الاسلام ولا من العقل ولا من الوطنية :
الحماسة في ادانة شئ لم يحدث ويستحيل ان يحدث
كي نظهر راقين أو منصفين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 27, 2016
حادث المنيا
مثل حادث دنشواي
وخناقة المالطي يوم احتلال الاسكندريةخليكوا شاهدين
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 27, 2016
هو يدفع السفهاء من الاقباط للخطأ والاحتقان والتكبر والتغطرس والإجرام
ليسهل عليه إذلالهم بجريمتهم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 27, 2016
من اراد التمسح بالاقباط فليتمسح بمن لن يصنفوه الا منافقا
من اراد التمسح بالبيادة فهي ماسحته
و من اراد التمسح بالمسيح ففي إسلامه ما يغنيه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 27, 2016