كانت خطة اوباما ان يخدع اردوغان
فيورط تركيا مقابل وعود امريكية كاذبة
لكن حسن حظ تركيا و اردوغان
اتاح لهما معرفة المكر الاوبامي مبكرا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 30, 2016
لم تنقص تركيا من وعودها لاوباما شيئا
لكن اوباما كان يتوقع ان تنخدع تركيا في نواياه
ولم تنخدع— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 30, 2016
قبل الانقلاب حذر اردوغان اوباما من المستنقع الانقلابي
فقال اوباما انه لا يثق في العسكر لكنه لا يمانع في الافادة
من خدماتهم المجانية— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 30, 2016
بعد الانقلاب سرب اوباما انه طلب من اردوغان ان يدير اردوغان الازمة بالتعاون مع جمهوريين من طبقة ماكين ففهم ماكين واردوغان ان اوباما يتسلى
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 30, 2016
كان اوباما واعيا لانه مقدم على الفضيحة اذا تم فض رابعة فحاول بطريق البنتاجون تقليل أعداد الضحايا فتحولت المساومة الي موافقة تدينه للابد
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 30, 2016
أكد اوباما مرارا لاردوغان وغيره انه لن يسمح ابدا بفض رابعة
فلما تمت المذبحة كره اوباما الشهود على ضعفه او كذبه
بدلا من ان يكره المجرمين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 30, 2016
ثرثرة القماراتيين والانقلابيين كان لها فضل كبير في حظ اردوغان والاتراك
وبفضل الثرثرة عرف الاتراك كثيرا من المؤامرات— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 30, 2016
للعودة إلى بداية الموضوع إضغط هنا