يبدو أن السيناريو سيتكرر قريبا ان شاء الله

في فبراير ٢٠١١. تحدث صحفي ثرثار عجوز لكن نصف امي ( دبلون ) في مأدبة ضيقة فقال لنا ان الجيش ضامن جناح كبير من… http://t.co/h6vrro40mP

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 18, 2015

التفاصيل :

في فبراير ٢٠١١. تحدث صحفي ثرثار عجوز لكن نصف امي ( دبلون ) في مأدبة ضيقة فقال لنا ان الجيش ضامن جناح كبير من الاخوان 
سألناه : من هم ؟ 
قال : اتباع محمد حسان …و لاحظت انه اخذ وقتا في تذكر اسم مولانا قلنا له جميعا: هؤلاء سلفيون وليسوا اخوانا 
قال : سيعطيهم الجيش حقوق الاخوان !! 
قلنا له : ازاي .. هي تورتة ؟ دي انتخابات 
قال الثرثار : اول منصب كبير في السكة سيأخذه واحد بلاطة لكن له علاقة عضوية وعائلية بالسلفيين وشكله كما لو انه اخوان وليس سلفيا . فاذا نجح كان بها والا عملوا لفة تانية . 
اخذت افكر فيما قاله الثرثار فعرفت ان القرار تم اخذه في معامل المخابرات الامريكية والاسرائيلية وان الامر تم حصره ! 
بعد ايام اعلن عصام شرف رئيسا للوزراء ، كنت اعرف ان له شقيقيين سلفيين فبدأت افهم ان اللعب تقيل جدا. 
لكن عصام شرف سرعان ما خيب ظن الجيش والسلفيين والمخابرات الامريكية وعملوا عليه حفلة في مقر مجلس ادارة العالم في دبي ورجعوا مائتي عام للخلف در اي للجنزوري . يبدو أن هذا سيتكرر في القريب العاجل ان شاء الله