ويبقى الأثر؛ فعقب رحيله بأقل من عام ونصف، نوقشت ببغداد رسالة ماجستير هي الأولى في بابها، بعنوان: “الدكتور محمد الجوادي وجهوده الفكرية والتربوية”. وقد كتب الدكتور منير لطفي: “أبارك للباحث العراقي الأستاذ / عبد الوهاب أحمد سعيد، وأثمن ما أورده في الرسالة من جميل شكره لي، وأتمنى عليه أن يتوسع في بحث الموضوع ذاته ويجعله توطئة لنيل درجة الدكتوراه إن شاء الله”، رحمة الله على د. الجوادي وأمثاله ممن قالوا كلمتهم ورحلوا مرفوعي الرأس.
ولقراءة الرسالة أو حفظها بتنسيق PDF يمكن الضغط على الأيقونة.