ظن الطيبون الصالحون أن ناب الطيب تاب بينما هو متسوس ومتسيس

أقام مولانا الطيب حلقة سيرك ودعا لها مولانا الخشت ضمن من دعاهم
فقال الخشت إن نقيق الضفادع أفضل للفجر من صياح الديكة
فزجره مولانا الطيب كما يُزجر من يتصور النشاز كونشرتو للناي
فظن الطيبون الصالحون أن ناب الطيب تاب
بينما هو متسوس ومتسيس #أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 30, 2020

يا من تدافعون عن الحلو منظم السيرك :
هل علمتم ان لمؤتمر السيرك اقامه الازهر الازهر
والخشت مجرد ضيف ضيف ضيف
ضيف ذهب ليأكل فتة
وصاحب الفتة هو مولانا الطيب نفسه #أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 30, 2020

ما الفرق بين الفتة والفتنة؟
تشريحيا: نون
عمليا : الفتة يحضرها مولاها الطيب و أعوانه
فإذا حضرها عمرو والخشت أضحت فتنة
و النون رمز للنونة
= الاسم الشعبي للمواء
واللغات كلها تعترف بمثل هذا اللصق
لكن الاديان لا تعترف باللصق #أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 30, 2020

تاريخيا لم يمارس تجديد الفكر الإسلامي
إلا الإخوان المسلمون ومن نهج نهجهم
فإذا كان للطيب أو الخشت أو عمورة طاقة
على ما يعانيه الإخوان فليذهبوا إلى العقرب مباشرة #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 30, 2020

في غمرة الانشغال باعتداء #ابوايفانكا على كل منطق و كل دين وكل حق
لم ينتبه الناس الى الاسم الجميل الفريد
المتفرد الموحي لسفيرة #البحرين #أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 30, 2020

هو حر
من أراد أن يكذب عينيه التي رأت مولانا الطيب جالسا مع المنجوس و بانجو في الاحتفال ببدء إسالة الدماء وقتل الركع والسجد و القضاء على الإسلام وحرق المساجد والجوامع وإعلاء راية الصليب
و سجن الاحرار و انتهاك حرمة القانتات في السجون
ثم هو يضطجع في كنبة المرسيدس #أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 30, 2020

في غمرة الانشغال باعتداء #ابوايفانكا على كل منطق و كل دين وكل حق
لم ينتبه الناس الى الاسم الجميل الفريد
المتفرد الموحي لسفيرة #البحرين #أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 30, 2020

بعث إلىّ أستاذي السعودي صورة مجلد فخم أصدرته جامعة القاهرة عن رئيسها د. خشت بعنوان فيلسوف التجديد والمواطنة والتقدم
ثم سألني بماذا يسمى المفكر الإيجابي المتمسك بعكس هذه الكلمات فأجبته: يسمى فيلسوف العراقةوالعولمةوالرسوخ
فقال أليس الموجب خيرا من السالب؟
فأجبته:لست أدري#أبوالتاريخ pic.twitter.com/7JmDSP4FBL

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 1, 2020

سألوا #الجامعة ما بال رئيسك يتحدث في التجديد
في #الجامع ولا يتحدث به عندك؟
قالت الجامعة : ان سلفه لم يترك له شيئا يجدده
فقد هدم المساجد ومنع النقاب
لكني لم أتجدد مع هذا ولا مع ذاك
و لست أنوي#أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 3, 2020

اذا كان مولانا الطيب ضد الانقلاب العسكري فليقل هذا
واذا كان مولانا الطيب يقصد أن يطالب بانتخابات رئاسية
فليطالب بها و نحن نرشحه رئيسا امام العسكور
اذا كان مولانا الطيب لا يعرف أن السجون تضم عشرات الالوف
فليسأل سائقه أو حاجبه أو حارسه أو بوابه أو زوجة البواب #أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 3, 2020

يقولون ان مولانا #الطيب ذهب يوم ٧/٣
من اجل انتخابات رئاسية وليس من اجل انقلاب
لكنه شرب شيئا أصفر فلم يفهم أنه بيان انقلاب واضح و صريح
لكن علماء البلاغة يقولون إن الأوقع من شرب الشئ الاصفر
هو مصطلح أستاذ المسالك البولية الذي قال باغتصاب العسكور لهم #أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 3, 2020

المعادلة صعبة لكنها مفهومة
١- كل هجوم من المسلمين على مولانا #الطيب يقوي موقفه في وجه الطغيان ويمكنه من التمسك ببعض الحق بعد أن تزحلق في بركة الباطل
٢- و كل مديح له يثير عليه الكفرة والفسقة والخونة من الذين لا يحبون لمصر إسلاما ولا هوية ويقولون : امسك مسلما #أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 3, 2020