لا ننكر ان حكام السعودية جميعا أهل حكمة وكياسة ولباقة ولياقة وفطنة وذكاء الا جلالة الملك المعظم #عبدالله بن عبد العزيز الذي رفع رايتي الشيعة والشيوعية ومكن لأعداء السعودية نفسها ونكّس راية الاسلام والعروبة وأعز العصاة و دعم الطغاة وأشعل النار وخذل الحق وأحرق المصلين#أبوالتاريخ

ألمانية متنفذة متزوجة من مصري سألته عن السر الذي جعل #ميركل تمنح الانقلاب ٧ مليارات دولار عقدا ونقدا وفوريا [بما يفوق مجموع ما قدمته ألمانيا لأية دولة في العقدين الأخيرين] بينما كان مبارك لا ينال من ميركل إلا التقريع والتعالي فأجابها بإنه لو قال لها الحقيقة لفقدظله#أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 20, 2019
بسهولة شديدة وبدون شكة الدبوس
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 20, 2019
حصل الانقلاب من ألمانيا وحدها على ما يفوق إجمالي
موازنة مصر في آخر سنوات مبارك و كأن ميركل وحدها
تنوب عن رجل و أربع سيدات:
سحر نصر وغادة والي و هالة السعيد ورانيا المشاط
كم أنت منجزة يا #ميركل#أبوالتاريخ
لا ننكر ان حكام السعودية جميعا أهل حكمة وكياسة ولباقة ولياقة وفطنة وذكاء الا جلالة الملك المعظم #عبدالله بن عبد العزيز الذي رفع رايتي الشيعة والشيوعية ومكن لأعداء السعودية نفسها ونكّس راية الاسلام والعروبة وأعز العصاة و دعم الطغاة وأشعل النار وخذل الحق وأحرق المصلين#أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 21, 2019
حتى الآن انفق أعداء الإسلام ( ومعظمهم مسلمون في البطاقة ) أكثر من ٩٠٠مليار دولار عدا ونقدا على الانقلاب المصري (من فوق المنضدة وتحتها) و في رأيي أن الصفقة ناجحة وبخاصة إذا ما قورنت بثلاثة تريليونات دولار من أجل إسقاط أردوغان ذهبت هباء منثورا ؛
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 21, 2019
والله غالب على أمره#أبوالتاريخ
لو علم إخواننا المعاصرون فضل سعد زغلول باشا في احتفاظ مصر بهويتها الإسلامية ما كفاهم استغفارهُم لأنفسهم الظالمة طيلة ما بقي من أعمارهم ؛ لكن المسلمين المعاصرين استناموا لقراءة تاريخهم من كتب الماركسيين المتهودين الذين أجادوا هز ثقة المسلمين بأنفسهم#أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 22, 2019
كما أن أسوأ الطعام هو الطعام المسموم بجرعات متراكمة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 22, 2019
فإن أسوأ غذاء فكري هو التاريخ المعاصر الذي سممه الماركسيون المحترفون
بما يستطعمه ويتمزجه و يستلذ به السلفيون من المسلمين
على غرار ما يستلذ الشباب بالطعام السريع
الذي لا يضيع وقتهم ولكنه يضيع حياتهم #أبوالتاريخ
الفرق بين دحلان و وحلان
تحقيقات تركية امريكية أوربية سرية
موثقة استمرت عامين كاملين#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 23, 2019
من حق #نتنياهو أن يقول أنا فاسد كمحيطي شمالا وجنوبا
فاذا عذره اليهود ضاعوا
واذا احبوا أنفسهم رموه في السلة #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 23, 2019
الماركسيون يكرهون السادات لسبب وحيد
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 23, 2019
هو أنه الذي أطلق الصحوة الإسلامية و غذاها ورعاها
أما الإسلاميون الذين يكرهون السادات فيكرهونه لسبب وحيد
هو أنهم لم يقرأوا إلا التاريخ الذي كتبه الماركسيون من وراء ستار#أبوالتاريخ
معنى “أنور السادات”
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 23, 2019
ليلة الإسراء والمعراج التي توفي فيها الرئيس ناصر كانت صلاة العشاء في مسجد كبير تضم خمسة بالإمام.
وفي ليلة الإسراء والمعراج في العام التالى وهو أول أعوام عهد أنور الذي أعلن بصوت عال عن دولة العلم والإيمان كانت صلاة العشاء تضم خمسة آلاف كلهم أئمة.
#أبوالتاريخ
منذ ١٩٩٨ أقول : يؤلمني كثيرا أن أرى من يملكون القدرة على التفكير الصائب وهم يرددون النظرية التي صنعتها المخابرات الإسرائيلية عن تشجيع السادات الصحوة الإسلامية ليضرب بها اليسار وهي نظرية تهين الإسلام وتحتقر اليسار لكن الماركسيين استعذبوا تكرارها وغذوا بها عقولا قارئة غير ناقدة!
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 23, 2019
كان البسطاء في نهاية عهد الرئيس عبد الناصر يخافون غشيان المساجد حتى لا يصنفوا من الإخوان وكأنه لم يعد مسلما إلا الإخوان فجاء الرئيس أنور فوجدوه يبدأ كل خطبة باسم الله ويختمها بالآيات الأخيرة من سورة البقرة فذهب الناس المساجدكما كان يذهب آباؤهم وأجدادهم وآباء أجدادهم #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 23, 2019
رأيت أناسا لم يقتلوا في حياتهم الا من قال لا اله الا الله والله اكبر
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 24, 2019
ينتقدون الرئيس العربي الوحيد الذي قاتل لتكون كلمة الله هي العليا
وانتصر و توج انتصاره بما يكمله من مواثيق
ينتقدونه بالباطل ويظنون أنهم على حق
ولا يعرفون أنهم يأثمون حين يظنون أنفسهم مأجورين #أبوالتاريخ
وصل تغلغل اليهود في السلفية أن السلفيين أصبحوا عداء للسادات بهدف صهيوني واضح و هو أن يتحول السلفيون تدريجيا ليكونوا كدراويش الصوفية فيسقطون الجهاد من فروض الاسلام وذلك بتشويه الرئيس الوحيد الذي جاهد العدو في العصر الحديث بينما تفرغ من يرضى عنهم السلفيون لقتل الموحدين#أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 24, 2019
احترم المتابعين واهتم بالرد عليهم حين يسألون لكن نصفهم
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 24, 2019
يستنكف ان يشكر … اولئك هم الجاحدون الذين ندعو لهم بالهداية… يتكبرون بلا مبرر …
قال ابن الكواكبي :
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 25, 2019
الويل كل الويل لأمة يتصفح فيها المثقف واحدا و ثلاثين ورقة فيتعالى بها ويتعالم ويتطاول على من استوعب مليون ورقة و نقدها ؛ ويجاهر بهذا التطاول الأرعن من دون خجل أو حياء#أبوالتاريخ
أذاعت وكالات الأنباء فجأة أن كلبا واحدا عقر ٣٦ شخصا في ميامي
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 25, 2019
فثارت الميديا الامريكية وقالت بأن هذه هي نهاية أمريكا
ثم جاء التدقيق أن الواقعة ليست في ميامي الامريكية
وانما في ميامي المصرية التي في الاسكندرية
فكان التعليق : عادي جدا#أبوالتاريخ
عاد أستاذي السعودي بسلامة الله من الشرق الأقصى وقبل أن يفك حقائبه سألني تذكيره بالمصطلح الذي كنت وصفت به إجبار المليونيرات السعوديين على الاكتتاب في أرامكو فقلت له : "الرأسمالية الجبرية" فعلق بأن عضويتي في المجمع اللغوي لم تأت من فراغ فأجبته بأن الاقتصاد يحكم،فدعا لي #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 25, 2019