مشكلة ليبيا في طفيل اسمه حفتر ..والبرهان حيَّر المملكة

مشكلة ليبيا تكمن في طفيل واحد فقط اسمه #حفتر
إذا قضى عم السلام واستراح الاسلام #أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 15, 2019

هاتفني أستاذي السعودي وسألني عن أفضل طريقة تعبر بها المملكة عن وفائها للبشير و صنعها للبرهان فأشرت عليه بأن تعين المملكة سفيرة لها في السودان لتكون ثاني دولة مؤتثة السفارة بعد أمريكا فسألني عمن أرشح فتملصت من الإجابة مع أنه ذكرني بأن ترشيحي للسفيرة الاولى جاء في محله#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 17, 2019

و سألني أستاذي السعودي عن تقييمي للبرهان فتذاكيت وقلت إن فعل البرهنة رباعي الجذر و قطري الفجاءة !
فتعجب وتغنى بقول أم كلثوم : حيرت قلبي معاك !
فتخابثت و أجبته بأن البرهان أصبح يحير قلب المملكة !
فغضب وقال يبدو أن مرضك الاخير أثر على كهربة المخ
فسألته الدعاء#أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 17, 2019

فرسان الصحافة الذي رزقت الجزيرة بوجوهم أكثر من نصف الإبداع الصحفي العربي كله بلا مبالغة
فاطمة التريكي و ماجدعبد الهادي وفوزي بشرى
ثلاثتهم لمن يحب التاريخ يناظرون
مي زيادة و إسعاف النشاشيبي وعرفات محمد عبد الله#أبوالتاريخ pic.twitter.com/OYboJZozX2

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 18, 2019

من أجل مثل هذا نطالب بدولة القانون والانسان
بدلا من دولة الطاغوت والحيوان
و من أجل هذا نغترب منفيين مشردين مطاردين https://t.co/QM5Fd1QudB

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 19, 2019

هاتفني أستاذي السعودي و سألني وهو مستبشر :
هل اقتنع العالم بأن #البس علمن المملكة ؟
فأجبته بأن العالم اقتنع بأن المملكة تشيعت سرا
ورفعت لافتة العلمانية من باب التقية
فوجم وجوم عشاق السحر و سألني عن حال #البز
فأجبته بأنه في المحاق
فاسترجع كما يسترجع جراحو الطوارئ#أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 21, 2019

أشاحت السيدة بوجهها لأن رائحته كريهة جدا جدا
إذ أنه لا يستحم أبدا
ويستثمر الرائحة الكريهة في جذب نوع من الشياطين
الذين يساعدونه في السحر الأسود#أبوالتاريخ

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 21, 2019

هاتفني فقيه حنفي متبحر و طلب مني بدلال و قسوة معاَ تفسيرا لما حدث بالامس حين صرحت بعد الفجر للاستاذ السعودي بأن #المملكة تتجه للتشيع فإذا بأحداث شمس الضحى تؤكد على ما قلته فأجبته: أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين
فكظم غيظه وقال: و إن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 22, 2019