قالت المدرعة للدبابة : لولاك يا أختي ما رأسوا ولا رقصوا في مكتبة التغريدات 27 أبريل,2019 421 زيارة بعض المصريين ممن يدعون الثقافة لأجل السفارة الامريكية بدأوا الهلفطة و الجلسرين في #مذبحة_الأرمن ولهذا أنا مضطر أصرح لهم بحقيقة أن #الأرمن كانوا الطائفة الوحيدة التي خانت المصريين في ثورة ١٩١٩ هاتفني أستاذي السعودي وهو ما بين الارتياب والاستبشار لكنه للشك أقرب وهو يتثبت مما شاع عند صفوة المملكة من أن #ابوايفانكا وافق على أن يحكم #البس الجزائر وتونس وليبيا والسودان والصومال ومصر والجزيرة العربية مقابل أن يترك لإيران العراق واليمن و دول الشام الأربع فسألته وكيف قنع البس؟— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 23, 2019 قبل أن يعلق الاتراك على ما جرى لرئيس حزب الشعب التركي كان الكتاب المخابراتيون المصريون يذرفون دموع الجلسرين على عصبية #أردوغان الذي لم يفز مرشح له في انتخابات بلدية من بلديات الانتخابات فأساء لمعارض!حاولت أن أجد تركيا يقول بهذا فلم أجد من يبارينا في لف السجائر #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 23, 2019 قالت المدرعة للدبابة : لولاك يا أختي ما رأسوا ولا رقصوا لكنهم ينكرون جميلك و ينسبونه إلى حسبو فأجابتها ألا يكفيك أن الخنزير يعبد الجنزير#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 24, 2019 هاتفني أستاذي السعودي وقال إن #البس أوشك على تنفيذ انقلابي المغرب والاردن اللذين كانا في خطته لسنة ٢٠١٨ فقلت له يا أستاذنا انتبه فليس لهذا معنى إلا أنهم رصدوا اتصالاتك بي و يلاعبونك الآن بأخبار تسربها لي فيكشفونك ؛ فأخذ أستاذي يحوقل و يحسبن و يسترجع ويردد الشهادتين #أبوالتاريخ — د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 24, 2019 الحقائق •أقوى رجل في مصر مرتضى بك • المعارضون الثلاثة الذين تبدأ أسماؤهم بحرف الحاء يتألقون •الأستاذ أحمد موسى أكفأ بكثير من الأستاذ هيكل ولم يعد ينقصه إلا نفخ السيجار و شفط الكافيار • أصحاب المعالي الفرقاء الستة ومن يلحق بهم سيظلون وراء الشمس إلى ماشاء الله#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 25, 2019 أدعو الله سبحانه وتعالى أن يتقبل برحمته و غفرانه عبده الصالح المجاهد المحتسب الأستاذ الدكتور عباس مدني ؛ كان منارة من منارات الهدى في زمن تعشق الظلم و الظلمات ؛ وكان صرحا من الإخلاص و الوطنية والالتزام ؛ كان من أبرز رجال الدولة في العالم لولا أن الرمد العربي لا يزال يرفض العلاج pic.twitter.com/BFSyDK5h0x— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 24, 2019 يحب الغرب #أتاتورك و يمجدونه هو و #العسكر الذين حكموا تركيا فحاربوا الارمن دفاعا عن انفسهم وبلدهم لكنهم إذا جاءوا الى موقفه وموقف العسكر من #الارمن أصيبوا بالحول و أداروا آلة الزمن و وضعوا #أردوغان على كرسي #أتاتورك ليحاكموه بدلا منه على موقف العسكر من الارمن #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 26, 2019 بعض المصريين ممن يدعون الثقافة لأجل السفارة الامريكية بدأوا الهلفطة و الجلسرين في #مذبحة_الأرمن ولهذا أنا مضطر أصرح لهم بحقيقة أن #الأرمن كانوا الطائفة الوحيدة التي خانت المصريين في ثورة ١٩١٩ بينما الانجليز المقيمون التزموا الحياد ولم يساعدوا عسكر الانجليز المحتل #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 26, 2019 بفضل سماحة الإسلام بلغ إكرام العثمانيين للأرمن أن أول رئيس للوزراء في مصر العثمانية في ١٨٧٨ كان أرمنيا مسيحيا هو نوبار باشا وهي سماحة صادقة لم يلقها الأرمن في أي مكان من العالم الغربي كله حتى الآن وكان العثمانيون يعطونه الفرصة رغم تحفظ الأوربيين على أنه أرمنلى #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 26, 2019 شارك هذا المحتوى مع أصدقائك عبر : الجوادي، الدكتور الجوادي، أبو التاريخ ، الربيع العربي، ثورة الجزائر ، ثورة السودان، الاتحاد الأفريقي، مكتبة التغريدات 2019-04-27 admin1 tweet