
اجتهد مولانا العوا ليضيّع الرئيس #مرسي و ليضيّع معه الإسلام والسلام والإخوان والخلان والعنان وعاد بعد سنوات من الخذلان والمميش ليقول إنه سيقرأ إحياء علوم الدين
إن شاء الله ستكون نتائج الانتخابات الاسرائيلية مع سخافتها رافدا خفيا من روافد انتصار الإسلام ؛ وكأن الله سخّر حكام العرب الذين مولوها بمال وجههم وماء ظهرهم وسخر منهم ؛ فلا تفزعوا من صفير الجبناء ولا من نذير المتطرفين #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 10, 2019
ما بال الناس يجمعون أمرهم على استهجان لقطة معبرة احتشدت فيها معاني الصفار و الصغار و التسول و التذلل والانقياد
بينما الملقوط يرى الصورة ذروة المجد ومنتهى الأمل وغاية المراد ؟#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 11, 2019
سيادتها تقول إنه لم يعد هناك من داعٍ للطبخة ولا للطباخين
لأن الولائم ألغيت تباعا
لكن الطباخين لا يزالون يقولون إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 11, 2019
أدي الربيع عاد من تاني والبدر هلت أنواره
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 11, 2019
كان النسيم غنوة والنيل يغنيها
وميته الحلوة تفضل تعيد فيها
وموجه الهادي كان عوده
لمين بتضحك يا صيف لياليك وأيامك
من يوم ما فاتني وراح شدو البلابل نواح
والورد لون الجراح
مر الخريف بعده بدل زهور الغرام
وفين حبيبي اللى رماني من جنة الحب لناره
سألوا مستثمرا من السلف المتأمركين عما ينتويه لموسمه
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 13, 2019
فأجابهم بأنه دعا الله أن ترتوي رياضُه بالخرطوم
فتعجبوا له من صعوبة أمله مع بعد المسافة
فرفع سبابته وكأنه يقول : ليس على الله بعزيز
ثم قال ما يقوله عامة القاهريين : يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم#أبوالتاريخ
أحد زملائنا الأساتذة في طب قصر العيني يمر في طريقه للكلية برجل مجذوب يتفاءل به لأنه ينطق بالخبر قبل المطر وقد صادفه الاسبوع الماضي وهو يقول
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 13, 2019
عبد العزيز/ بح
و عمر /بح
و عديلة/ بح
و قد سألني منذ قليل هل عديلة هي التعديلة
فأجبته بأن الامر أصبح يتطلب تعسيلة#أبوالتاريخ
اجتهد مولانا العوا ليضيّع الرئيس #مرسي و ليضيّع معه الإسلام والسلام والإخوان والخلان والعنان وعاد بعد سنوات من الخذلان والمميش ليقول إنه سيقرأ إحياء علوم الدين و كأنه سيقرأ الإحياء في ضوء فيلمين(الأب الروحي ؛ورجل لكل العصور) و كتابين(الامير ؛و الجنرال في متاهة)#أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 14, 2019
ومن العجائب ان رئاسة مصر للاتحاد الافريقى قد بدأت وبدأت معها الثورات لكن مصر لا تصرح ولا تصرخ #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 14, 2019