
الاستاذ حمدي رحمه الله جراح عانى طيلة حياته من غرف العمليات الملوثة وتضييعها لجهده فلما رزق وهو كبير في السن والمقام بحجرة عمليات معقمة ترحب بعمله فيها آثر أن يرفض العمل فيها وان يعود ويعيدنا الى غرف العمليات الملوثة التي طالما فضح تلوثها
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 1, 2018
استكبارا في الارض ومكر السيئ#أبوالتاريخ
الكتاب والصحفيون أربعة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 1, 2018
مع الانقلاب و ضد أردوغان فهو مع المجرمين
يهاجم الانقلاب واردوغان معا فهو من #مع_الرصين
يهاجم الانقلاب و يعمل للشرعية فهو مع المحسنين
يهاجم الانقلاب ولا يعمل للشرعية فهو مع المتخاذلين#أبوالتاريخ
ضمن الصحفيين الانقلابيين المخابراتيين عدد محدود مسموح لهم بمهاجمة البيادة ليكسبوا مصداقية فيشوشون بها على #أردوغان
عجبت للثعلب وانثاه وهو يفوت سبع لفات فلا أحد يصدقه في نقده للبيادة والدبابة و لا أحد يصدقه في افتئاته على اردوغان
اذكر امثلة لهؤلاء الثعالب والثعلبات #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 1, 2018
لاحظت أن الذين يبحثون عن مستقبل سياسي يجاملون ذات اليمين و ذات اليسار ويترحمون و يتفيهقون و يتشيكون و يتسمسون ويتبرفنون و كأنهم ذاهبون لمغامرة غرامية من مغامرات عصر كلارك جيبل بينما هم يعاقرون الشويبس و يعانقون الليمبي و صبي الفرارجي #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 2, 2018
سيدة مسنة تتدلل على القراء وتقول اسمحوا لي أهاجم أردوغان ما دمتم سعداء بمهاجمتى مصطفى مدبولى فقال لها أحد المعجبين: يا هانم اذا كنت تفهمين ان القصة قصة مدبوليزم فاني أنصحك بمهاجمة عبد المنعم مدبولي أسهل #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 2, 2018
أعتقد أنه من سوء الخلق ونقص اللياقة أن يعزي الانسان زوجة الميت أو ابنته على تويتر بينما هو لم يشارك في جنازة ولا عزاء ولا هاتف ولا أبرق ولا فاكس ولا صلى صلاة الغائب #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 2, 2018
بعد الاقصوصة التي كتبتها عن الاستاذ حمدي هاتفني انقلابي كبير المقام يسألني عما أظنه (بلا حرج )السبب الذي جعلهم (وهو منهم) يندفعون في تأييد الانقلاب على الرغم من قسوة تجاربهم المريرة مع العسكر فأجبته بكلمة واحدة : السراب فأخذ يحوقل طالبا مهلة حتى يفكر في صواب التشخيص#أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 2, 2018
بعد نصف ساعة من تشخيصي للحالة بالسراب وجدت الانقلابي كبير المقام يسألني هل هو السراب السيكولوجي ففهمت انه استشار اطباء النفس فأجبته هو الذي قصده أتباع فرويد! فلم يجد بدا من ان يقول لي ان استاذ الطب النفسي أخبره ان هذا التشخيص من اختصاص النفسانيين وحدهم وأحيانا يعرفه طبيب القلب
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 2, 2018