
إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 7, 2018
أنعي إليكم بكل الحزن والكمد بيتا(يُهدم الآن عنوة وافتراء و حربا) من بيوت الله العامرة ذات الادوار الثلاثة المطلة على ترعة المحمودية في إسكندرية
كان مسجدا ومعهدا حرا تلقى الشباب فيه العلم على أخي ياسر برهامي و أقرانه pic.twitter.com/lY3BBCx8oq
اللهم إن هذا صباح يوم جديد من ايام هدم المساجد
والصد عن سبيل الله
والتخلى عما أنزل الله
والمجاهرة بعصيان الله
وترك سنة رسول الله
عليه الصلاة والسلام
وتمكين أعداء الله
فاللهم ثبتنا ولا تفتنا
واهدنا ولا تضلنا
اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 8, 2018
لما شرعوا في الطريق الدائري حول القاهرة وجدوه يمر قرب مدفن لليهود في البساتين فعدلوا مساره أما الآن فان الصليبين الجدد يعدلون مسار الطرق لتكون مدعاة لازالة اكبر عدد من المساجد؛ فمثلا تنتشر المساجد على طريق ترعة المحمودية فينشنون المحور الجديد بحيث يهدم بيوت الله :
هدمهم الله— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 8, 2018
قلبي مع أخي ياسر برهامي
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 8, 2018
قلبي مع كل مسلم سيفقد مصلى تعود عليه
قلبي مع كل قطعة من السجاد كانت في مسجد يبيده الانقلاب ليمحو الاسلام ويرفع راية غير الاسلام
قلبي مع جيل يرى المساجد لاول مرة في تاريخ مصر وهي تحرق وتهدم
قلبي مع مصر التي تنزع منها روحها بالبطئ #أبوالتاريخ
قلبي مع الذين انخدعوا بالانقلاب وساروا وراءه واصبحوا مضطرين للمكابرة بالباطل وهم يعلمون انهم ارتكبوا الضررين مرتين
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 8, 2018
قلبي مع احمد الطيب شيخ الازهر الذي يشهد بأم رأسه إذلال الاسلام والمسلمين والازهر والازهرين و يتجشأ هواء مخلوطا بالذلة والمسكنة
قلبي مع حسان والعوا وهما الميتان
للرجوع لبداية الموضوع من هنا