
أفضل دول الإسلام بعد عهد الخلفاء الراشدين هي الدولة العثمانية#أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 1, 2018
#ابوايفانكا منع #باكستان من حصولها على ٣٠٠ مليون دولار ليقول لزعيمها الجديد #عمران_خان : أنا هنا.
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 2, 2018
ولو كنت مستشارا لعمران خان لنصحته أن يتجاهل الامر تماما
وان يقدم في الوقت نفسه معونة لبنجالاديش بقيمة ٣٠٠ مليون دولار#أبوالتاريخ
#ماريا_شارابوفا هي المعادل الموضوعي في الرياضة العالمية
للرئيس #أردوغان في السياسة العالمية
هكذا ظهرت منذ ساعات في بطولة أمريكا المفتوحة للتنس تحت الأضواء الكاشفة
وكأنها تلعب دور أردوغان في بطولة أمريكا المفضوحة للإرادة تحت الأضواء الكاشفة#أبوالتاريخ pic.twitter.com/17wkgMCbaf— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 2, 2018
إذا قيمت دول الاسلام بطريقة رقمية متعددة المعايير جاءت الدولة العثمانية بعد دولة الخلفاء الراشدين وجاءت الدولة الاموية بعدها بمراحل :فالعثمانيون إذا ما قورنوا بالامويين أحمس وأفتح وأعمر وأعدل وأوفى وأعلم وأبدع وأصنع وأقنع وأرحم وأنسن و أوقر
وهذه هي المعايير ١٢ لتقييم #أبوالتاريخ pic.twitter.com/dE6TGbbc9i— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 3, 2018
أسجد لله شكرا
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 3, 2018
أن التجهيل لم ينزع مني العلم
وأن الظلم لم يوهن حبي للحق
وأن المرض لم يمنعني من التلمذة
وأن الجفاف لم يحرمني الأمل
وأن العفة لم تفقدني اللذة
وأن تشردى لم يورثني الذل
وأن اغترابى لم يحرف قبلتي
وأن التجهم لم يعكر صفوي
فله سبحانه وتعالى الحمد والثناء الحسن الجميل
من درس تاريخ #نابليون بعمق وتمعن يدرك بوضوح أن حلم حياته الذي لم يصل اليه هو #سليمان_القانوني لكننا نعيش في زمن بلينا فيه بالحقد على أنفسنا وتمجيد عدونا#أبوالتاريخ pic.twitter.com/T3XnJB8nF5
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 3, 2018
بعض المتخصصين في العلوم السياسية كان حظهم في التعلم كارثيا فحفظوا أن الأحمر بالانجليزي blue وأن الأزرق red و لو اجتمع أهل الأرض جميعا على أن يصوبوا لهم رأيهم ما صوبوه ؛
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 3, 2018
فقد أصبح مصدر رزقهم أنهم حماة المذهب القائل بأن
:"الأحمر بلو والأزرق رد".
فالحمد لله الذي عافانا #أبوالتاريخ