الذي جاء بمهاتير لتصحيح الوضع المفروض هو الشعب الماليزي العظيم
من ظلم العقل ان نقول ماذا يفعل ابن الثانية والتسعين ذلك انه يوظف التسعين في خدمة العشرين والثلاثين والاربعين ……الخ #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 10, 2018
#مهاتير قادم لتصحيح وضع نجحت امريكا في فرضه
و الذي جاء بمهاتير لتصحيح الوضع المفروض هو الشعب الماليزي العظيم الذي أدرك جوهر الحقيقة مع الزمن #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 10, 2018
منذ عشرين عاما ( ديسمبر ١٩٩٨ )
كانت لي وجهة نظر مختلفة في الازمة الاقتصادية التي عرفت بأزمة النمور كتبتها في مقال نسرته جريدة الاخبار. بعنوان "هل النمو الاسلامي هو المستهدف " منبها الى الحقد على نجاح مهاتير.
كان المقال بمثابة عزف منفرد سرعان ماثبتت صحته بعد بقليل
#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 10, 2018
#مهاتير ليس قادما للكرسي ولكن ليعطي الكرسي لمن يستحقه
وهذه تضحية عظيمة لو لم يفعلها لكان آثما #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 10, 2018
الحمد لله
للذين يسألونني عن سبب تقديري المبكر جدا جدا لمهاتير :
أكتب في السياسة منذ أربعين عاما
وأمارسها منذ ثمانية وأربعين عاما
ما ندمت على شئ من رأي الا على إيثار الترفع بالصمت
وهذا من فضل الله علىّ لهذا أدعو الله أن يغفرلي #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 10, 2018
في كل العالم تربي المخابرات صحفيين ينتقدون الدولة بشدة حتى ينالوا المصداقية فاذا نالوها بدأوا الكذب لمصلحة الدولة …… هذا الاسلوب فقد مفعوله في مصر تماما فاتعظوا يا حكومة #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 10, 2018
اذا قال لك انسان انك لم تصل المغرب
مع انك صليته فادع له بالمغفرة فحسب #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 10, 2018
لو صفقت الأمة كلها لشخص وضيع ما ارتفع
ولو صفق زعيم واحد لأمته لارتفعت إلى الثريا #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 10, 2018