الحل الوحيد لاستبقاء السعودية لمكانتها الإقليمية أن يتم التخلص من بشار عن طريقها
الحقيقة انه اذا كان حزب الله يدرب البوليساريو قيراطا
فان نظاما حليفا للسعودية يدرب البوليساريو ٢٣ قيراط
خبرالقيراط في السوق وال ٢٣ خبرهم لا يزال في الصندوق#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 1, 2018
ثلاثة يعشقون الاسد كل منهم بطريقة مختلفة
اسرائيل تعشقه عشقا سقراطيا
ايران تعشقه عشقا افلاطونيا
السعودية تعشقه عشقا أرسطيا
ومع انهم لا يكونون جبهة في عشقه الا ان هذا الحب يجمعهم
بلا موعد وبلا عقد وبلا إجبار #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 2, 2018
اذا تحرشت اسرائيل بايران او حزب الله فستكون النتيجة ارتفاع اسهم ايران اسلاميا وتدهور الرصيد السعودي القائم على فكرة ان ايران تعمل لحساب اسرائيل والعكس صحيح #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 2, 2018
الحل الوحيد لاستبقاء السعودية لمكانتها الاقليمية أن يتم التخلص من بشار عن طريقها وهو حل سهل قليل التكلفة نسبيا اذا ما قورن بالتكلفة المطلوبة من السعودية في اليمن أو غيرها لكن السعودية لم تتعود الحسم أبدا لان جوهر انجازاتها هو الغموض . الآن فلسفة السياسة تغيرت !#أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 2, 2018
#ابوايفانكا مستعد لوضع #رياض_حجاب (مثلا) مكان #بشار
وانهاء حالة الفشل السعودية في علاج المشكلة السورية مقابل ٥مليار $
لكن #البس لم يلتقط الموجة وها نحن ضبطناها له #دي_مستورة و #دي_معلونة جاهزان #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 2, 2018
فليعلن هذا الاتفاق من #الظهران ويسمى باسمها
على يد #دي_مستورة و #دي_معلونة
بضمانة رباعية
الاساس فيها #ابوايفانكا
ومعه روسيا وتركيا وايران#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 2, 2018
ليت #نتن_ياهو يعلن الحرب ويدخلها
ليرى حقيقة رهانه على الحكومات العربية التي صنعها #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 2, 2018
#البوليساريو تتلقى الدعم بالفعل
من كل من سيعلنون انهم ضدها#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 2, 2018
آه … لو جربت الحكومات العربية الصدق مرة واحدة
لكن مثلهم الاعلى جمال #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 2, 2018
أصبحت عقدة النكاح في المنطقة العربية بيد#موللر #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 2, 2018
إرسال #موللر الاسئلة يعني انه يفتح سكة السلامة
امام #ابوايفانكا
ليحلب اكثر #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 2, 2018