الإجابة الراهنة تجعلكم تسجدون لله شكرا وتعلمون أن الله أراد بكم الخير
أيهما أفيد؟
•أن تكون السعودية في صف اسرائيل
و تركيا ضد اسرائيل
•أن تكون السعودية ضد اسرائيل
وتركيا في صف اسرائيل
الإجابة الراهنة تجعلكم تسجدون لله شكرا
وتعلمون أن الله أراد بكم الخير— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 20, 2018
المعادلة واضحة وليس لها استثناء :
من مع الاسلام والربيع هو ضد اسرائيل
ومن ضد الاسلام والربيع هو مع اسرائيل#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 21, 2018
أما وان المسرحية المتقنة دخلت اليوم فصلا جديدا
فإليكم الحقيقة التي ستكشف لكم الأيام صحتها :#طهران دخلت #سوريا لحماية بشار
بناء على توصية #واشنطن
بطلب من #الرياض#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) May 21, 2018