التأييد لا يحتاج لافتات.. انعدام التأييد هو الذى يغطى بقماشها
هذا ما قلناه منذ ٢٨ يناير
مصادرنا من مصائرنا
والحمد لله https://t.co/AvooVZvLIv— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
كثرة اللافتات ذعر
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
التأييد لا يحتاج لافتات
انعدام التأييد هو الذى يغطى بقماشها— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
تجييش الشارع تحشيش
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
من كانوا #مع_الرصين
لن يبقوا للابد #مع_الرصين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
الغباء نعمة اذا خلع البيادة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
يستحقون حكامهم
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
لا ينخلع قلب من حب
ولا يتثبت من كذب— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
العامة يسمون النجمة دبورة
لانها تلسع— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
كان اجدادنا يسمون نجمة العسكور نحلة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
دخل الناظر الامريكي الفصل فسأل التلاميذ عن امنياتهم في الحياة فانفرد احدهم برغبته في البيادة
فحولوه للطبيب النفسي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
تاه تتح
و توحوح توحة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
من باب أولى اعملوا لجان انتخاب في السجون
وقولوا ان الاخوان انتخبووووه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
كانوا أكثر عشرين من القضاة في جلسة اجتماعية في نادي القضاة عقب انتخابات ٢٠١٤ فسألهم مستشار كبير نافذ عن عدد الحضور الفعليين في لجانهم فكانت النتيجة أنه لم يحضر أحد على الاطلاق في أية لجنة من اللجان التي أشرفوا عليها من البداية للنهاية #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
لايمل الانقلاب من التذلل للسودان للتوسط له
ولولا السودان ما اعترف الاتحاد الافريقي به
والآن يلح الانقلاب عالسودان للتوسط عند قطر
ويوفد أمس أقوى رجاله للخرطوم لهذاالسبب
كما أنه يلح في توسيط السودان لدى اردوغان
ومع هذا فان الانقلاب يسب السودان والبشير من آن لآخر #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018
لو رش مواطن في ١٩٦٦ نقطة حمراء واحدة على لافتة واحدة تحمل اسم #عبدالناصر لذهب وراء الشمس أما الآن فان لافتات البلح الاخضر تشبعت بالبويات الحمراء رشرشة و طرطشة وحرحشة و غرغرة وكركرة وخرخرة وطرطرة و تشويها. هل الثورة مستمرة؟ #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 11, 2018