ما رأيت في حياتي جلدا أسمك من جلد محافظ الغربية
ليس للعسكور الا نفسه
هل تذكرون احدا من هؤلاء الجنرالات :
حمدي بدين
احمد وصفي عظظظظيييييم جدا
اسامة عسكر
عبد المنعم التراس
حسن الرويني
محمود حجازي
محمد الملا #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 14, 2018
لو وقف الخلق جميعا على باب الاتحادية حتى تسقط البلحة من النخلة من تلقاء نفسها لانتظروا الي يوم القيامة
فهذه البلحة بالذات
لا تنضج بالزمن
ولا تطيب بالمناخ
ولا تنزع الا بيد #نتن_ياهو #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 14, 2018
ارجو الاحباء ان يركبوا رؤيتي على هذا الحوار :
ماذا قلت لك عن النازية
لاتكن نازيا من قريب ولا من بعيد
وماذا فعلت
أصبحت نازيا أكثر من النازي نفسه #أبوالتاريخ pic.twitter.com/W4BfgpefxW— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 14, 2018
وزير التنمية المحلية الجديد نسخة مصغرة مستنسخة من #ابوايفانكا
بل الحق ان #ابوايفانكا هو نسخة مكبرة منه فالوزير اقدم في السلطة .
ستسمعون منه العجب لكنه لن يشجيكم لانكم تحبون الكفار #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 15, 2018
متي تقبض الرقابة الادارية على مسئول كبير فيها هي نفسها حتي يتحقق اقتناع الناس بها ؟ لانهم حتى الان يفوتون لها ما تفوته #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 15, 2018
كتبوا في وسائل التواصل ان المحافظ الذي قبضوا عليه امس لم يعين محافظا الا بسبب فساده وان هذا كان مؤهله الوحيد ويسألون : ماذا جد ؟ الحقيقة ان المنوفيةطلعت ابطأ محافظة في توريد توكيلات البلح #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 15, 2018
ما رأيت في حياتي جلدا أسمك من جلد محافظ الغربية الذي سأل سؤالا سخيفا كاذبا مستفزا مائة مرة ويبدو لي ان الله سبحانه وتعالى سيبتليه بمرض لا دواء له الا في يد الفقراء #أبوالتاريخ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 15, 2018
البلحة التي في نخلة الاتحادية ليست نباتا
لكنها قدت من الصخرعلى هيئة بلحة
ولهذا فانها لاتطيب ولا تترطب
كما انها لا تغذي ولا تسنبت
ملساء جرداء شولاء شأماء شرهاء شرقاء
جعلها الله ابتلاء
كالشجرة الملعونة في القرآن #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 15, 2018
تزوج الثانية من الرقابة الادارية فحمى فساده
فلما زاغت عينه للثالثة أحرقته الرقابة الادارية
ومع هذا ينسبون الفضل للبلح
فيقولون : الحق أبلح بدلا من أن يقولوا الحق أبلج #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 15, 2018