لو كان شفيق تأخر ليلة واحدة لكانت فرصته الليلة أفضل لكنه منحوس
ليست نهاية رجل واحد
لكنها بداية نهاية عصابة من اعداء الاسلام #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 4, 2017
اللهم لا حول ولا قوة الا بك
اللهم ارنا في كل ظالم ما أريتنا
اللهم نصرك
اللهم نصرك
اللهم نصرك— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 4, 2017
قبل الفجر ترددت عشر مرات أكتب وأمحو :
اكتب ان ظهوره بالامس ليس الا صحوة الموت
وان تاريخ المنطقة علمنا ان هذه الصفحة التي يفتحها
ليست صفحة وانما هي الغلاف الاخير
ثم أمحو ما كتبت
قلت لنفسي : ان الاقدار تمضي في طريقها
ولم أكن أدري أن نصر الله أقرب مما نظن#أبوالتاريخ pic.twitter.com/Au0zwhpeK1— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 4, 2017
#مقتل_عبدالله_علي_صالح
عاش حياته يحرض على #الاخوان
وشاء الله أن يريهم مصرعه من دون أن تتناثر دماؤه على ثيابهم #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 4, 2017
لو كان #شفيق تأخر ليلة واحدة لكانت فرصته الليلة أفضل لكنه منحوس #مقتل_عبدالله_علي_صالح
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 4, 2017
لا يقتل الطاغيةَ من ظلمهم
وانما يقتله أقرب الناس إليه #أبوالتاريخ pic.twitter.com/jKA1gZjeuh— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 4, 2017
#مقتل_عبدالله_علي_صالح
الليلة بداية جديدة في تاريخ #اليمن
نهاية لتدخل العسكور فالعسكور الذي بدأ في سبتمبر ١٩٦١
انتهت للابد شرعية الدبابة حتى لو بقيت الدبابة في الشارع
وحتي لو ظهر #حفتر يمني مغامر#أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 4, 2017
#مقتل_علي_عبدالله_صالح
برحيله تنتهى ٥٦ عاما من التجريب الممسوخ والتقليد المنسوخ
لحكم العسكر في طبعة #عبدالناصر أسوأ طبعات العسكور على مدى التاريخ .لكن الانصاف يقتضينا ان نذكر أنه رغم طغيانه كان أرجل بكثير من #عبدالناصر وأكثر عروبة وإسلاما و وطنية وجدية وإنجازا #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 4, 2017
١٩٦٢ وليس ١٩٦١
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 4, 2017
#مقتل_علي_عبدالله_صالح
الخاسر الاكبر في رحيله هو #ابوايفانكا
ثم من يلوذ به #أبوالتاريخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 4, 2017