على مدى ١٠٠ عام من وعد بلفور جاهد #الفلسطينيون جهاد الابطال فأصبحوا أقوى وأنقى وأرقى شعب في العالم …إلا قليلا
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
شاءت حكمة الله ان يرزق #فلسطين بزعامات قديرة
لا يعيبها الا انها ترى الخائن وطنيا وتشك في المخلص— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
لست وصيا على #الفلسطينيين
لكنهم في حاجة الى التخلص من مجاملتهم للطغاة التاريخيين الذين ساموهم الخيانة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
ماهي أهم نصيحة يحتاجها #الفلسطينيون ؟
الكفر بالكفرة
فهم لايزالون يمجدون من باعهم ثلاث مرات ونصف— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
هذا الاسبوع نُشرت رسائل من #ابوجهاد الي #ياسرعرفات اثناء حرب ٧٣ تدل نصوصها على عظمة #السادات وتقول تعليقاتها ان فتح تعاقب نفسها!
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
اذا اردت ان تقيس حظ أي فلسطيني من الحكمة فاسأله عن رأيه في #عبدالناصروفلسطين وستجد إجابته عنوانا على
الفهم
او التدليس— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
حتى ٤ يونيو ١٩٦٧ كانت هناك قضية فلسطين
تحولت منذ صباح اليوم التالى الى اكبر محنة فى التاريخ بفضل هتاف : #ناصر يا حبيب …في تل ابيب
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
١٩١٧ #بلفور يعطى وعدا
١٩٦٧ #ناصر يجعله حقيقة
٢٠١٧ #البس يعطيه قداسة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
كان #بلفور يهدف من وعده كما ذكرت امس ان تتخلص بريطانيا من اليهود فاذا بهم يأخذون #فلسطين و #بريطانيا
فتعلموا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
هل هي صدفة ان الفرق بين ١٩١٧ /١٩٦٧
= الفرق بين ١٩٦٧/ ٢٠١٧
ساءلوا #البس عن صدفاته ومصادفاته— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
يشجيني من أحبتي
الذين يكرهون #السادات
ما يشقيني :
يكررون السؤال الزور
والإجابة البور
ثم يسبونني !
وانا لا اقبض منه ولا منهم !— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
آه ثم آه
لو كان #جاليلو استمع الى نصح من يحبونه
وكف عن قول الحق !
لكان أصبح الان كبير المزورين !— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017
من استطاع ان يجد لي ربع مصلحة في تمجيد #السادات
فليدلنا على ربع المصلحة الطاير
فأرجو الاحبة ان يحترموا نتائج البحث العلمي والتاريخي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 3, 2017