قلبي مع منْ يظنونني مثلهم تحت تأثير رأي أو مقابلة تلفزيونية
بينما كتبي المرجعية متاحة لهم على النت لطباعتها و قراءتها
قبل ان يتطاولوا علىّ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 28, 2017
كلما وجدت من يحثني على قراءة شئ أنا الذي أذعته للناس
وعرفتهم به
أسجد لله شكرا على أن قدرتي على التغيير
فاقت قدرة صانع #فرانكشتاين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 28, 2017
اعلموا يا حضرات الاحبة الذين تتعالمون على الجوادي بألف صفحة قرأتموها في الموضوع أنه كتب في الموضوع عشرة آلاف صفحة منشورة وقرأ فيه مليون صفحة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 28, 2017
اعلموا يا حضرات الاحبة المتطاولين علىّ أنني أنشر كتبي منذ أربعين عاما كاملة وأن جوهر الآراء االتي توجهونني بها منقولة عمن نقلها من ناقل مني
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 28, 2017
اعلموا ايها الاحبة انني لا اخشى ان اتهم بالغباء ولا بالانحياز
لكنني مرعوب من ان اهمل في تبصيركم بالحق— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 28, 2017
فليتق الله في نفسه
كل من يتهم من حارب وانتصر
بأنه ممثل وانهزم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 28, 2017
بهدوء أقول للاحبة
النسبة بين وطنية #السادات
و وطنية من تتحيزون لهم ممن أعجبكم قولهم
هي مائة الى واحد
و ستسكبون الدموع على ظلمكم للسادات— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 28, 2017
ليست الثقافة في ترديد القول اللامع
لكنها في الوصول للحق المفترى عليه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 28, 2017
عجيب أمر الاحبة الذين نقول لهم اقرأوا من مصدرين فيكررون باعتزاز انهم قرأوا مصدرا واحدا
كأن هذا المصدر هو القرآن !!!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 28, 2017
علمنا التاريخ ألا نقبل شهادة انسان موتور في حق من هو موتور منه
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 28, 2017