منذ ١٩٧٤ اصبح الاسد واقعا تحت ضغوط فضلا عن تورطاته القديمة في ٧٦ و ايلول٧٠
https://twitter.com/GwadyM/status/913791852322603008
١- الاسد علوي
٢- عبد الناصر شيعه على مذهب اللبنانيين لا السوريين
٣-السادات سننه ١٩٧١
٤- خُطف من السادات ١٩٧٤ بمساعدة الممولين العرب— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 29, 2017
منذ ١٩٧٤ اصبح الاسد واقعا تحت ضغوط !!
وفضلا عن تورطاته القديمة في ٧٦ و ايلول٧٠
فانه في ١٩٧٥ قُتل فيصل وتقوى عدوه صدام باتفاقية الجزائر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 29, 2017
٦- حصر الاسد نفسه ودوره في ان يكون منفذا سريا لامريكا واسرائيل بالطبع ومكنه هذا من كرسيه ربع قرن ١٩٧٥ – ٢٠٠٠
ولا حول ولاقوة الا بالله— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 29, 2017
٧- تآمر العرب على انفسهم بتآمرهم على السادات
وضيعوا سبع سنوات كاملة في هذا التآمر : ٧٤- ٨١
وحسبها الاسد فوجد التآمرمعهم يضمن الشرف والمجد— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 29, 2017
٨- كان وقت السادات أثمن من ان يضيع في تنسيق اغاني من قبيل
وطني حبيبي والله زمان يا سلاحي
وتركهم يستمتعون بالتخوين حتى خانوا انفسهم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 29, 2017
٩- قصة السادات مع أمته هي قصة العقل والضمير
يغيبان في الشباب النازق
ويعودان مع القلب الخافق
وفيما بين : تعلو الترهات الى ان تنجلى الخيانات— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 29, 2017
١٠- كلما انصفت السادات أصابتني الشظايا الحارقة
لكني موقن ان عذاب الله سيصيبني اذا لم اقل الحق— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 29, 2017
١١- محموعة شرائطي الصوتية عن قصة السادات نفدت في يومين
وكانت كلما طبعت نفدت رغم محاربتها
وكتابي الكبير عنه محاصر عند الناشرين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 29, 2017
١٢- اذا رزق الانسان البيان والفهم والعلم ثم نافق السلطان تعس
فاذا نافق الناس تعس وانتكس
اذا عرفت الحقيقة قلها واجرك على الله— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 29, 2017
١٣ – في الاوساط القاهرية يقولون انني أقدر السادات
اكثر من المهندس جمال
ومن السيدة جيهان
اعرف انني في سباق مع الحق لا مع الحب
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 29, 2017
اجابة على اسئلة :
يتجندر = ينال العطايا في الجنادرية
يتحنطر = يبيع الوطن والشعب والدين من اجل كرسي
يتحفتر = يتحنطر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 30, 2017
١من ٢ (٣ رؤساء تحرير)
قابلت استاذا صحفيا كبيرا فوجدته متطلعا الى ما قد اقوله عنه اذ كان اصدقاؤه يحتفظون بمقولاتي المنحوتة
فبادرت وقلت له :— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 30, 2017
٢ من ٢
: اهلا بمن يحب القاتل والقتيل فتعجب من غرابة ما اقول واخذ يجادل وينافح ويكافح
وبعد عامين أسرّ الي أن القتيل كان يعرف قاتله
من هم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 30, 2017
ارجو الاحبة الذين يتابعون الاقتصاد والبنك الدولي
ان يشرحوا مضاعفات المرض للقراء
من باب التخفيف المبكر للازمة
و نشكر #صلاح_بك_دياب pic.twitter.com/D0geFZ0IOI— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 30, 2017
ارجو الاحبة الذين يتابعون الاقتصاد والبنك الدولي
ان يشرحوا مضاعفات المرض للقراء
من باب التخفيف المبكر للازمة
و… https://t.co/jm92V1kM8w— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 30, 2017
طوبى للسواقين
لانهم سيتقاعدون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 30, 2017
طوبى للمساكين
لانهم كالمصريين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 30, 2017
طوبى للانقلابيين
لانهم يقترضون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 30, 2017
طوبي للسعوديين
لانهم يقودون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 30, 2017
طوبى للكويتيين
لانهم يتوسطون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 30, 2017