موقع الدكتور محمد الجوادي | أبو التاريخ
كانت جنازة الشيخ عمر أكبر دليل ناطق
على أن الانقلاب العسكري خارج الذهن وخارج المنطق
وخارج الحياة إن شاء الله— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 23, 2017
أكثر من ٩٩٪ من هؤلاء المشيعين لم يروا الشيخ مرة واحدة في حياتهم
لكنهم رأوا الله جل جلاله
وأدركوا أن واجبهم الوطني يدعوهم لهذا الواجب الديني— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 23, 2017
يرى علماء النفس أن جنازة النحاس باشا في ١٩٦٥كانت النهاية السيكولوجية غيرالمتوقعة لجمال عبد الناصر فاندفع بسببها الى اعدام سيدقطب ليعيش فمات
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 23, 2017
حين نشيع علماءنا لاننصب لهم الميزان
وانما نرفع لهم الرايات
ونجأر لهم بالدعوات— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 24, 2017
لا أحب من يقيمون الافكار
اذا كان صاحب الفكرة قد دفع الثمن مضاعفا وسدد الاقساط مرات
سيد قطب
عمر عبد الرحمن
…..الخ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 24, 2017
كيف لمثلي ان يقصر في رثاء العلماء الربانيين العاملين
بينما انا ادافع عن شرود الفنان ونزوغ الاديب وشطحة العالم؟؟— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 24, 2017
كان من إلهام الله لعباده أن تقرر تشييع جنازة الشيخ في مسقط رأسه !!
وكان الظن أن تشيع في الفيوم حيث اقام
لكن الخيرة فيما اختاره الله
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 24, 2017
بددت جنازة الشيخ عمر كل انجازات الانقلاب في الحرب على الاسلام
و اظهرتها على انها الهباء المنثور !!!!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 24, 2017
لم يحضر جنازة هيكل من غير عائلته الا خمسة
حضروا مضطرين
و مضوا متعجلين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 24, 2017
جنازة واحدة جاءت بالمصادفة فتفوقت على ١٠ مذابح ممولة وعلي ٣٠٠ مليار دولار انفقت للقضاء على الاسلام في مصر!!
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 24, 2017
اذا اعلنت نتائج قياسات الرأي الصادقة سيكون اعلى الاصوات المطالبة بعودة مرسي هو صوت عموم المسيحيين الفقراء
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 24, 2017
مات الشيخ عمر فانخفض سعر الدولار
جاء ميسي فعاود الدولار ارتفاعه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 24, 2017
قابلني في طرقة المرضى فأخذ يدندن بصوت عال:
برأس مرفوع
وصوت مسموع
وحق متبوع
ومال عليّ يقبل رأسي ويقول :
إنه… https://t.co/Tg5feFW5GG— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 26, 2017
التفاصيل:
قابلني في طرقة المرضى فأخذ يدندن بصوت عال:
برأس مرفوع
وصوت مسموع
وحق متبوع
ومال عليّ يقبل رأسي ويقول :
إنه يعرف دعاة مشاهير مستعدين لبذل الغالي والنفيس
من أجل أن أقول فيهم كلمات كالتي قلتها
في رثاء الشيخ عمر عبد الرحمن
فأجبته في هدوء :
القول موجود
والفعل مطلوب
