انتقل #الشيخ_عمر_عبد_الرحمن الى دار الحق
برأس مرفوع
وصوت مسموع
و حق متبوع
توفي وقد قصرت الهمم عن أن تلحق به… https://t.co/Yl4TR6AZUf— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 19, 2017
التفاصيل:
انتقل #الشيخ_عمر_عبد_الرحمن الى دار الحق
برأس مرفوع
وصوت مسموع
و حق متبوع
توفي وقد قصرت الهمم عن أن تلحق به
وعجزت المحن عن ان تنال منه
كان رمزا حين أخلت الرموز ساحاتها
ثم كان رمزا حين نادت الساحات من يستحقها
و سيخلد اسمه في امريكا حين تستهدي لنفسها مسيحها
نعم سيخلد اسم الشيخ #عمر_عبد_الرحمن في امريكا
حين تستهدي امريكا لنفسها مسيحها— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 19, 2017
هاتفني صديقي الامريكي المصري وقال انه ترجم السطور الاربعة التي كتبتها عن الشيخ عمر فقال له امريكي متنور : يبدو ان… https://t.co/NdegUqAOJl
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 19, 2017
التفاصيل:
هاتفني صديقي الامريكي المصري وقال انه ترجم السطور الاربعة التي كتبتها عن الشيخ عمر فقال له امريكي متنور : يبدو ان صاحبك متخصص جدا في لاهوت التحرير وكهنوت التعبير !! فلم يشأ ان يفتح على نفسه ابواب الفهم ولا الثناء وانما قال لصديقه : ان شاء الله تراه عن قريب وتعرف منه الحكاية كلها !! صديقي يغريني بأن أزوره
وهو لا يعرف ان ترامب هو الملك : ملك الدعاية لامريكا وضدها
هاتفني رجل صالح بعد أن صلى الفجر وقال إنه نسخ الرثاء الذي كتبته للشيخ عمر عبد الرحمن و وضعه أمامه و تعهده… https://t.co/ts3QgVSbGD
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 20, 2017
التفاصيل:
هاتفني رجل صالح بعد أن صلى الفجر وقال إنه نسخ الرثاء الذي كتبته للشيخ عمر عبد الرحمن و وضعه أمامه و تعهده بالقراءة بصوت مرتفع كل ساعة او ساعتين وكلما قرأه بكى و أحس بالتطهر ؛ سألني ماذا يعني هذا ؟ ثم سألني كيف كتبت هذا الرثاء فصمت صمتا طويلا حتى أحس بالقلق عليّ ثم قلت له : لن تصدقني إذا اعترفت لك أني أفعل ما فعلت أنت تماما : أعاود قراءة الرثاء بصوت مرتفع فلا أنتهي الا باكيا مهتزا ؛ ولست أعرف كيف كتبت الرثاء لكنه استغرق مني أكثر من عشر ساعات حتى رزقته على نحو ما وجدته
انتقل #الشيخ_عمر_عبد_الرحمن الى دار الحق
برأس مرفوع
وصوت مسموع
و حق متبوع
توفي وقد قصرت الهمم عن أن تلحق به
وعجزت المحن عن ان تنال منه
كان رمزا حين أخلت الرموز ساحاتها
ثم كان رمزا حين نادت الساحات من يستحقها
و سيخلد اسمه في امريكا حين تستهدي لنفسها مسيحها
– حين رثيت الشيخ عمر عبد الرحمن يوم وفاته كنت أتمرغ في تراب الصالحين الشجعان ولستُ منهم
– فلما رأيت الناس… https://t.co/jhHvsDtv7w— د . محمد الجوادي (@GwadyM) February 22, 2017
التفاصيل:
– حين رثيت الشيخ عمر عبد الرحمن يوم وفاته كنت أتمرغ في تراب الصالحين الشجعان ولستُ منهم
– فلما رأيت الناس يعتبرونني شجاعا تعجبت وقلت لنفسي يعطف عليك أحباؤك يا محمد فيمنحونك مالا تستحق
– لكن عجبي قلّ حين رأيت الرسميين أجبن ما يكون تجاه رجل فارق الحياة
– اللهم ارزقنا الشهادة في سبيلك والحياة من أجل دينك