قال الشاعر
كفى بنجيب بؤسا أن ينادي : يابشمهندس جمال
وكفى بجمال يأسا أن يلبي النداء— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 13, 2017
نقطة الضعف الثلاثية في كل دفاع المصريين عن تيران
هي انهم يتجاهلون جوهر الموضوع كما صاغه النحاس باشا في ١٩٥٠ و١٩٥١… https://t.co/OqoB7MjOr9— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 13, 2017
التفاصيل :
نقطة الضعف الثلاثية في كل دفاع المصريين عن تيران
هي انهم يتجاهلون جوهر الموضوع كما صاغه النحاس باشا في ١٩٥٠ و١٩٥١
ويتجاهلون ما قبل به عبد الناصر سرا ثم تظاهر برفضه علنا
و يتجاهلون ان الملك سعود كان رجلا عظيما ومظلوما
ولو تخلص المصريون من نقطة الضعف هذه لانتهى العبث
خلاصة موقف جمال عبد الناصر مع اسرائيل
في تيران وصنافير وسيناء وام الرشراش
وكل ما اخفاه عن الشعب كذبا :
طلاق… https://t.co/TuHrxcHICm— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 13, 2017
التفاصيل :
خلاصة موقف جمال عبد الناصر مع اسرائيل
في تيران وصنافير وسيناء وام الرشراش
وكل ما اخفاه عن الشعب كذبا :
طلاق علني فضح زواجا سريا
إذ ان الطلاق لا يحدث الا بعد زواج !!!
كان نجيب دائم الفخر بأنه آذاني
مع أن الصبر واتاني
حتى تعجب من أني لا أؤمل في غير الله— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 13, 2017
موضوع تيران وصنافير
الحقيقة فيه واضحة
و رأيي فيه واضح
لكن
الجانبين العربيين في حاجة الى توجيه
لان كلامهما السلس خطر على مستقبلهما— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 19, 2017
نصيحة للانقلابيين ببلاش
عينوا فاروق الباز وزيرا لانه خواجة يقول ان الجزر سعودية
وعينوا رئيس مجلس الدولة الحالي… https://t.co/uRtHeaEQWR— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 20, 2017
التفاصيل :
نصيحة للانقلابيين ببلاش
عينوا فاروق الباز وزيرا لانه خواجة يقول ان الجزر سعودية
وعينوا رئيس مجلس الدولة الحالي وزيرا
وعينوا كامل الوزير خلفا لمصطفى مدبولي
وعينوا علي عبد العال وزيرا
ليخلو كرسيه لعسكور يهابه الدبابير
لو واصل الكيان الصهيوني مخططه
لكسب تعويضات قضايا يرفعهاعلى مصر والسعودية
بسبب حروب مصر التي انطلقت من ارض لا تملكها— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 21, 2017
أخطر ما في موضوع تيران وصنافير
هو ما لم ينتبه اليه الرسميون السعوديون
وهو فتح الباب امام مناقشة آلية وجود المملكة
التي قامت على الجهاد !!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 21, 2017
قيادة الكنيسة المصرية ترى في موضوع تيران
فرصتها الذهبية في اعتبار الفتح غزوا
والغزو فتحا
ابتسامة صفراء بطعم الينسون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 21, 2017
لم اكن محبذا لاي وقت يبذل في مناقشات تيران
لكن الفتنة تفرض علينا واجبات تشغلنا عن سنن— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 21, 2017
عندما فُتح موضوع تيران كان التدليس يصور للخبراء المصريين أن قصتها كالارض التي يشون عليها المقاول معداته وقت البناء ؛ و أُخفيت كل أوراق ١٩٥٠
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 21, 2017
من باب حب المعرفة حضرت وأنا في كلية الطب من ٤٠ عاما
مناقشة رسالة في القانون الدولي العام عن تيران
وكان مقدم الرسالة يعمل في جامعة القاهرة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 21, 2017
ليس من حقي أن أتدخل في تقييم علاقة ملوك السعودية بمصر
لكن التعمق والتوسع قاداني إلى أن الملك #سعود_بن_عبد_العزيز
قمة مجهولة في الاخلاص لمصر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 21, 2017
في البداية والنهاية :
اذا كان الامر اختلافا بين الارواح والدم وتقرير المصير و حماية المقدسات
وبين التملك فالارواح والدم تجب النقاش— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 21, 2017
ماذا يجدي لو نجحت الخطة الصهيونية فأصبحت تيران سعودية و تم تلقين الجيش والشعب المصري أننا دفعناها ثمنا لطعام الشعب حتى لا نموت من الجوع ؟؟
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 21, 2017
أحب أن أدل الذين يريدون رأيي في مشكلات الحدود على ما كتبته في كتابي عن اسماعيل صدقي باشا منذ ثلاثين عاما عن السلوم وجغبوب
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 22, 2017
لا تتعجبوا اذا سمعتم قريباذاستاذا للعلوم السياسية ينادي بانه ليس من مصلحة مصر أن تستبقي الوجه القبلي الذي هو أصل مصر
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 22, 2017
لا اظن المملكة تأخذ قرارا في شأن صنافير و تيران
غير القرار الطبيعي بوضع الملف على الرف
لاجل غير مسمى
أما… https://t.co/tVucubytr7— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 22, 2017
التفاصيل :
لا اظن المملكة تأخذ قرارا في شأن صنافير و تيران
غير القرار الطبيعي بوضع الملف على الرف
لاجل غير مسمى
أما المليارات التي دفعت فيصدق عليها قول نجيب محفوظ
لكاتب حسابات سي السيد :
بضاعة أتلفها الهوى !!!!
في حفل اجتماعي سأل صحفي كبير أحد مستشاري الدائرة التي حكمت بمصرية تيران : هل صحيح انك كنت ضد مرسي؟
فأجابه المستشار:الخطأ لا يلزمني بالخيانة!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 23, 2017