كما مات عمر سليمان
يموت هاشمي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 8, 2017
ان شاء الله سيعود محمد مرسي
كما عاد سعد وكما عاد محمد الخامس
كما عاد مانديلا و بن بيلا
ونابليون و غاندي
ويومئذ يفرح المؤمنون
بنصر الله— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 9, 2017
دلالة الشكل في تسجيل مكالمة لرئيس الاركان
غطت تماما على محتوى البرادعي في الحوار والمكالمة
لم ينشغل احد بالملق
بينما انشغل الكل بالنزق— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 9, 2017
من هو الذي حوّل الكَهنة إلى كُهنة ؟؟
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 9, 2017
لست مع تطبيع العلاقات مع ايران الا ان تكف عن سب الصحابة
مع هذا فان السعودية ستطبع مع ايران قريبا ان شاء الله
احب حبيبك هونا ما— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 10, 2017
كان رجل طيب اسمه عمر يمشي في الشارع بعد ان صلى فجر اليوم فسمع صديقه طاهر يسأل صديقهما شديد لماذا غير لهجته عن… https://t.co/k5MSRO9Nt0
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 11, 2017
التفاصيل :
كان رجل طيب اسمه عمر يمشي في الشارع بعد ان صلى فجر اليوم فسمع صديقه طاهر يسأل صديقهما شديد لماذا غير لهجته عن الشيعة مع انه كان يكفّرهم ويكفّر من يقول انهم مسلمين ؟؟ و شديد يقول له : لأني جامي أقول بما يقول ولي الامر !! فقال عمر في سره : يبدو أن من كان يكفّر الشيعة اصبح مثلهم يقول بالولاية : فهذا يقول بولاية الفقيه وهذا يقول بفقاهة الولي (ولي الامر) !! لا بد لي أن أوقظ الدكتور الجوادي الآن و أتفاخر عليه بهذه العبارة التي صغتها على طريقته في تطويع اللغة ونحت المصطلحات !!
جاءني الرجل فأيقظني و أسعدني وطلب أن أخلع عليه الهبة كما كان يفعل الاولون من أساتذتنا ففتحت الدولاب وأعطيته ربطة العنق التي لم أربطها بعد !! فاذا به يذكرني بأن الشيعة الايرانيين يحرمون رباط العنق والسنة المتشددين يحرمون الحرير المقلد !! فقلت له : لاهي حرير؛ و لاهي رباط العنق !! هي مفكوكة ؛ اعتبرها كوفية يا أخي يا صاحب الفقاهة !!
كانت احدى دول الاندلس في عصر النهاية تصرح علنا بأنها تستقبل حكام الولايات المسيحية بأفضل مما تستقبل ملوك الطوائف… https://t.co/aVXCTU0fJw
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) January 11, 2017
التفاصيل :
كانت احدى دول الاندلس في عصر النهاية تصرح علنا بأنها تستقبل حكام الولايات المسيحية بأفضل مما تستقبل ملوك الطوائف الاسلامية التي تخالفها المذهب
وكان لها منطقها المغلوط في هذا
فلما زالت دولتهم وادخلوهم المحرقة
كانوا يصرخون من النار ويقولون :
يانار كوني علينا كالماء
فقد كنا لك كالماء
والنار تستعر بهم وتجيبهم بقولها :
لو اطفأتم بالماء النار
ما حرقتكم النار بالنار