الرئيسية / مكتبة التغريدات / لك الله يا بشر !! طيبة تغلبت على ريبة

لك الله يا بشر !! طيبة تغلبت على ريبة

 

 

30_12_14_08_21_047

 

التفاصيل :

سمعت هذا الحوار اليوم بين بائعين مصريين مسنين من اولاد البلد ففصّحت بعض الفاظه وتركت العامية ذات الدلالة كما هي : 
– هل بلغت الغطرسة الامريكية ( الافترا) حدا لم تبلغه غطرسة اخرى ( افترا )على مدى تواريخ الرومان والفرس والبرتغاليين و المافيا ؟ 
– نعم يا سيدي فقد سيرت امريكا الطائرات الى كوبا بمجرد وفاة كاسترو بعد ما كانت مانعاها نهائيا !! 
– غريبة يا حاچ !! وكيف ذهب اوباما بنفسه والهانم والبنتين كوبا من شهور؟ 
– ذهب بطائرة الرياسة التي لاتحمل ارقام ملوكية ولا ملاكية وانما رقم ١ جوية 
– ربنا يهد القوي

التفاصيل :

قبل أن ألقى الله : 
اثناء التحضير للانقلاب أشار الريموت بفكرة خلق مفاوضات وهمية مع الاخوان بعد ان يتم الاستيلاء على الحكم والمفاصل وذلك لتضييع وقت الحكومة الشرعية .واختار الانقلابي بنفسه من اعتقد انهم اكثر وزراء الاخوان هدوءا وتهذيبا وهم 
1. صلاح عبد المقصود وزير الاعلام 
2. عمرو دراج وزير التعاون الدولي 
3. محمد علي بشر وزير التنمية المحلية 
بدأت المفاوضات فأحس الاستاذ صلاح عبد المقصود فيما يبدو أن من الافضل للثورة الا يكمل عد الرمال وهو الاحساس الذي يبدو ايضا ان د. عمرو وصل اليه بعد ان ضغط على اعصابه كثيرا من اجل وطنه وقرر الرجلان الوزيران بعد حصارهما المستمر ان يهاجرا بدينهما الى ارض الله الواسعة. أما الدكتور بشر فقد أقنع نفسه بالمثل البلدي : خليك مع العسكور لغاية ما تصطاد العصفور وهو لا يعرف ان العسكور كان يضيع الوقت حتى يسجن الدكتور بشر ليزداد عدد الرهائن اللذين في يده. 
لك الله يا بشر !! طيبة تغلبت على ريبة

التفاصيل :

كانت السفيرة الامريكية تهاتف الدكتور بشر كل يوم لتطمئن الى انه لا يزال منخدعا بالسياسات الامريكية الاحابلية فلما أظهر لها بشر يوما انه اكتشف انها تكذب عليه 
قالت بالشفرة لرئيسها الكبير : 
ان رائحة الطبيخ وصلت ممرات الفورسيزونز 
تقصد الفندق الذي كانت تقيم فيه غرفة عمليات دعم الانقلاب العسكري

التفاصيل :

السؤال 
– هل فعلا يا دوكتر ما يقوله الحبيب على اياه ان باترسون
انجزت باترون الانقلاب متنازلة من اسمها عن حرف السي 
فعوضهاالله عند التنفيذ بسي من بعد سي
الاجابة 
– انا لم اصل الى مثل هذه التمائم يا استاذنا

التفاصيل :

قبل ان القي الله 
***********
احتال المنكوس هيكل حتى قابل الدكتور بشر و وزراء الاخوان بعد الانقلاب وأخذ يثبط من عزمهم كما كان يفعل مع مصر والعرب بعد ٦٧. لدرجة انه كان يبشر في مقاله كل يوم جمعة بان نصف الجيش سيضيع فورا اذا فكرنا في عبور خط بارليف 
ثم سألهم عما ينوون 
فقالوا انهم توكلوا على الله ويسألون الله النصر 
فما كان منه الا ان اظهر دهشته سائلا اياهم 
عن علاقة " الله " بهذا الموضوع 
اللهم لا اعتراض

 

التفاصيل :

قصة ثالثة تذكرتها اليوم ايضا 
*********************
ما هو الفارق بين محمد علي بشر وعمرو دراج 
وكلاهما استاذ في الهندسة ووزير 
الفارق ان عمرو شك في العسكر 
و بشر لم يشك 
ولهذا قال ديكارت : أنا أشك فأنا موجود

 

 

 

 

 

 

 

شارك هذا المحتوى مع أصدقائك عبر :
x

‎قد يُعجبك أيضاً

الأوسكار لـصورة جناحا الصحوة الإسلامية التي قادها الرئيس الأنور

هذا الشبل من ذاك الشبل من ذاك الاسد ابن اقوى رجل في ...

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com