سمعت هذا الحوار اليوم بين بائعين مصريين مسنين من اولاد البلد ففصّحت بعض الفاظه وتركت العامية ذات الدلالة كما هي :… https://t.co/2LFqGlE7m1
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 1, 2016
التفاصيل :
سمعت هذا الحوار اليوم بين بائعين مصريين مسنين من اولاد البلد ففصّحت بعض الفاظه وتركت العامية ذات الدلالة كما هي :
– هل بلغت الغطرسة الامريكية ( الافترا) حدا لم تبلغه غطرسة اخرى ( افترا )على مدى تواريخ الرومان والفرس والبرتغاليين و المافيا ؟
– نعم يا سيدي فقد سيرت امريكا الطائرات الى كوبا بمجرد وفاة كاسترو بعد ما كانت مانعاها نهائيا !!
– غريبة يا حاچ !! وكيف ذهب اوباما بنفسه والهانم والبنتين كوبا من شهور؟
– ذهب بطائرة الرياسة التي لاتحمل ارقام ملوكية ولا ملاكية وانما رقم ١ جوية
– ربنا يهد القوي
قبل أن ألقى الله
***********
اثناء التحضير للانقلاب أشار الريموت بفكرة خلق مفاوضات وهمية مع الاخوان بعد ان يتم… https://t.co/d4tIQteNLz— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 1, 2016
التفاصيل :
قبل أن ألقى الله :
اثناء التحضير للانقلاب أشار الريموت بفكرة خلق مفاوضات وهمية مع الاخوان بعد ان يتم الاستيلاء على الحكم والمفاصل وذلك لتضييع وقت الحكومة الشرعية .واختار الانقلابي بنفسه من اعتقد انهم اكثر وزراء الاخوان هدوءا وتهذيبا وهم
1. صلاح عبد المقصود وزير الاعلام
2. عمرو دراج وزير التعاون الدولي
3. محمد علي بشر وزير التنمية المحلية
بدأت المفاوضات فأحس الاستاذ صلاح عبد المقصود فيما يبدو أن من الافضل للثورة الا يكمل عد الرمال وهو الاحساس الذي يبدو ايضا ان د. عمرو وصل اليه بعد ان ضغط على اعصابه كثيرا من اجل وطنه وقرر الرجلان الوزيران بعد حصارهما المستمر ان يهاجرا بدينهما الى ارض الله الواسعة. أما الدكتور بشر فقد أقنع نفسه بالمثل البلدي : خليك مع العسكور لغاية ما تصطاد العصفور وهو لا يعرف ان العسكور كان يضيع الوقت حتى يسجن الدكتور بشر ليزداد عدد الرهائن اللذين في يده.
لك الله يا بشر !! طيبة تغلبت على ريبة
كانت السفيرة الامريكية
تهاتف الدكتور بشر كل يوم لتطمئن الى انه لا يزال منخدع بالسياسات الامريكية فلما أظهر لها… https://t.co/2qR8KIPDcP— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 1, 2016
التفاصيل :
كانت السفيرة الامريكية تهاتف الدكتور بشر كل يوم لتطمئن الى انه لا يزال منخدعا بالسياسات الامريكية الاحابلية فلما أظهر لها بشر يوما انه اكتشف انها تكذب عليه
قالت بالشفرة لرئيسها الكبير :
ان رائحة الطبيخ وصلت ممرات الفورسيزونز
تقصد الفندق الذي كانت تقيم فيه غرفة عمليات دعم الانقلاب العسكري
هل سمع احدكم خبرا عن السفيرة الامريكية باترسون التي انجزت باترون الانقلاب
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 1, 2016
هل فعلا يا دوكتر ما يقوله الحبيب على اياه
ان باترسون انجزت باترون الانقلاب متنازلة من اسمها
عن حرف السي
فعوضها… https://t.co/5KRXDrya7j— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 1, 2016
التفاصيل :
السؤال
– هل فعلا يا دوكتر ما يقوله الحبيب على اياه ان باترسون
انجزت باترون الانقلاب متنازلة من اسمها عن حرف السي
فعوضهاالله عند التنفيذ بسي من بعد سي
الاجابة
– انا لم اصل الى مثل هذه التمائم يا استاذنا
هل تراجعت حكومة مصر عن موقفها المؤيد لبشار ؟ ام انها خدعة ؟
مصر تقول في مجلس الامن انها لاتؤيد فريقا على فريق !!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 1, 2016
قبل ان القي الله
***********
احتال المنكوس هيكل حتى قابل الدكتور بشر و وزراء الاخوان بعد الانقلاب وأخذ يثبط من… https://t.co/UDVCZbo9ol— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 1, 2016
التفاصيل :
قبل ان القي الله
***********
احتال المنكوس هيكل حتى قابل الدكتور بشر و وزراء الاخوان بعد الانقلاب وأخذ يثبط من عزمهم كما كان يفعل مع مصر والعرب بعد ٦٧. لدرجة انه كان يبشر في مقاله كل يوم جمعة بان نصف الجيش سيضيع فورا اذا فكرنا في عبور خط بارليف
ثم سألهم عما ينوون
فقالوا انهم توكلوا على الله ويسألون الله النصر
فما كان منه الا ان اظهر دهشته سائلا اياهم
عن علاقة " الله " بهذا الموضوع
اللهم لا اعتراض
ما هو الفارق بين محمد علي بشر وعمرو دراج
وكلاهما استاذ في الهندسة ووزيرالفارق ان عمرو شك في العسكر
و بشر… https://t.co/evNPEBEw2h— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 2, 2016
التفاصيل :
قصة ثالثة تذكرتها اليوم ايضا
*********************
ما هو الفارق بين محمد علي بشر وعمرو دراج
وكلاهما استاذ في الهندسة ووزير
الفارق ان عمرو شك في العسكر
و بشر لم يشك
ولهذا قال ديكارت : أنا أشك فأنا موجود