ربما يكتب التاريخ ان الامريكيين بدءوا وضعوا الدستور الامريكي قبل نهاية القرن الثامن عشر ب١٦ عاما
وان تاجرا… https://t.co/1a1lMXQTp5— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 1, 2016
التفاصيل :
ربما يكتب التاريخ ان الامريكيين بدءوا وضعوا الدستور الامريكي قبل نهاية القرن الثامن عشر ب١٦ عاما
وان تاجرا واحدا فقط حطمه بعد بداية القرن الحادي والعشرين ب ١٦ عاما أيضا
وربما يكتب التاريخ ان هذا التاجر الشاطر نجح في الحفاظ على روح امريكا و دستورها ومكوناتها رغم كل المغامرات
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 1, 2016
مادام المجمع الانتخابي فضل المُدام على المَدام
فعلى الشعب الإدام— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 1, 2016
حدث اولاند نفسه فقال هل اصبح منتهى أملك يا فرنسوا ان تكون رئيسا تحت إمرة هذا الكاوبوي الذي يجذب المرأة بماله لا… https://t.co/R9N8lernKO
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 2, 2016
التفاصيل :
حدث اولاند نفسه فقال هل اصبح منتهى أملك يا فرنسوا ان تكون رئيسا تحت إمرة هذا الكاوبوي الذي يجذب المرأة بماله لا بشخصه ؟؟
يفتح الله
ثم اعلن انه لن يترشح
وكأنه يقول :
فاذا لم ندرك مملكة السماء لاننا نلحد ونحن يهود
فان مملكة النساء افضل من مملكة العقار ونحن نسود
كيري يقول لا بحث في خيار عسكري في ليبيا
الترجمة : جهزنا بلطجية حفتر ومعلمه ليقوموا بدور المواطنين الشرفاء
لعنة الله عليك يا كيري في كل صلاة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 2, 2016
كنت قد اقترحت على السعودية ان تكون سفيرة لها بامريكاعلى رأس اولوياتها وهاهو خادم الحرمين يعين ثلاثين عضوة في مجلس الشورى :
كلهن يزين واشنطن— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 2, 2016
منذ اسبوع نشرت مقالا عن البشريات الكامنة للعرب في انتخاب ترامب ولم يمر الاسبوع الا وقد تحققت ثلاث من هذه البشريات… https://t.co/oSFtrQn36u
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) December 3, 2016
التفاصيل :
الحمد لله بشرياتنا تتحقق
****************
منذ اسبوع نشرت مقالا عن البشريات الكامنة للعرب في انتخاب ترامب ولم يمر الاسبوع الا وقد تحققت ثلاث من هذه البشريات رغم كل المنغصات الترامبية عالية الصوت .
وتعامل الجمهوريون بحنكة مع ايران ومجلس الامن و جاستا لكن الاهم من هذا ان صحيفة نيويرك تايمز نفسها رددت بعض ما كنت نشرته غداة انتخاب ترامب .
لا أزال عند رأيي في ان مصلحة الاخوان والحركة الوطنية المصرية تكمن في البلاد الغنية في وصول اليمين ( مسز ماي ) واليمين المتفلت ( ترامب ) واليمين المتطرف ( لوبان ) للحكم وتكمن في البلاد الاخرى ذات العجز المالي في وصول اليسار ( اليونان ) لكن الافضل من كل هذا للانسانية هو وصول المثاليين ( كندا )