ما رأي مولانا حسان فيما اذاعه احد ألسنة المخابرات:
مصر ستستقبل ١٠ مليون حاج ايراني للمزارات الشيعية ؟
نفسي اسمع شحتفته:والله لن يوفقك الله— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 13, 2016
الانقلاب يقول ان ازمة مؤتمر الشيشان من صنع #الجوادي لانه هو الذي بث الفتنة لما فهّم الناس معنى التوصيات ! وكان ممكن تمضي في صمت!
سبحان الله— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 13, 2016
يحكى ان جهازا محترفا للمخابرات كان يجيد ثقب البالونة للتنفيس
وكرر هذا كثيرا
حتى لم يعد في البالونة الا نسيج ضعيف جدا بين الثقوب— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 13, 2016
الي البكوات الملحدين الذين يقولون بانه لا حاجة للدين
انظروا الشعب المصري لو كان منزوع الدسم من الاخوان
ماذا… https://t.co/3sGPe1OmO9— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 13, 2016
التفاصيل :
الي البكوات الملحدين الذين يقولون بانه لا حاجة للدين
انظروا الشعب المصري لو كان منزوع الدسم من الاخوان
ماذا كان يكون ؟
انا لن استشهد بمسلم
وانما ساذكر اسم مؤلف عظيم
جورج اوريل
وعليكم ان تبحثوا عن اسم كتابه
نصيحة للانقلابيين
كل التسريبات والتنفيسات التي تبذلون جهودكم
من اجل اتقانها وابداعها والتجديد فيها
تحقق لكم… https://t.co/WE3PniFjAt— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 16, 2016
التفاصيل :
نصيحة للانقلابيين
كل التسريبات والتنفيسات التي تبذلون جهودكم
من اجل اتقانها وابداعها والتجديد فيها
تحقق لكم ما تأملونه من تأجيل الانفجار
لكنها
تزيد من الطاقة الكامنة التي ستفجر الموقف
يعني ببساطة
العملية تنجح لكن الام والجنين والاب سيموتون
والدكتور ايضا
اصبحت مصر في سباق محموم بين المماليك
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 16, 2016
لو سألني مولانا حسان ومولانا برهامي النصيحة
لقلت لهما عليكم بالفتنة
فان الفتنة فى زمنها حراك
والحراك بعد زمنه فتنة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 16, 2016
قلنا ان عبد الناصر ( وبالتالي كل عبد الناصر ) كان يعتقد انه لن يموت ابدا
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 16, 2016
كنت قلقا جدا على صحة مولان حسان بعد ان طل صمته
فلما نطق اخيرا وعلق على قتل الجنود بما هو معتاد منه اطمأننت على… https://t.co/6InHlv6sQK
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) October 18, 2016
التفاصيل :
كنت قلقا جدا على صحة مولان حسان بعد ان طل صمته
فلما نطق اخيرا وعلق على قتل الجنود بما هو معتاد منه اطمأننت على
صحته وعلى استمراره في رحاب البيادة