المتغلب ثائر أو متمرد رأى نفسه أحق بالرياسة فنازل الحاكم وانتصر عليه
أما المتغصب فهو موظف مؤتمن أدى اليمين لكنه حنث بها ليغتصب السلطة لنفسه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
طاعة المتغصب إثم وفجور وعصيان
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
كل شيخ انخدع في المتغصب وظنه متغلبا تستحب طاعته عليه أن يتوب ؛
وبخاصة بعد اكتشافه حرب المتغصب على الاسلام ،
فان تعامى فهو منافق و فاسق— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
اذا انشغل الساسة بالتفكير في لقمة عيشهم فاعلم انك تعيش حكم العسكر في القشلاق
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
فوجئ مولانا حسان بمن يسأله عما ذا سيفعله فيما رجوناه منه من الافراج عن القاصرات والاطفال والشيوخ المسنيين فتنحنح و لم يجب
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
مولانا حسان لا يقدر ان الايجابية تجلب له الاحترام لانه معجب بمكاسب السلبية التي تعتنقها الفرق الجامية
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
اصبح مولانا حسان بين ماض يأبى العودة وحاضر يستعصي على الهدأة
ومستقبل معلق بالتوبة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
لو اجتمع مشايخ السلفية بطوائفهم العشرين
في مسجد العزيز بالله دون ان يتكلموا
ما استطاع الظالم ان يستبقي فردا واحدا في السجن— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
ما رأيت أحدا يستثمر صمت السلفيين كالانقلاب
و ما رأيت أحدا يخشى بأسهم و يستثقل ظلهم كالانقلاب أيضا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
اذا نادي عدو للاسلام بمعاداته للاسلام
وجب على كل مسلم ان يترك ما بيده لقتاله
لا ان يطلب من عدو الاسلام ان يضع له في يده شيئا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
اذا قال لكم مولانا حسان ان الديموقراطية بدعة
فقولوا له ان فضائيته أيضا بدعة
وكذلك دابة الهامر المستحدثة من حديد— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016
بلغ الاخوان من الايمان والنبل انهم لم يستجيبوا لمحاولة اخراجهم من السجون مقابل اموال يدفعونها !!
فلتتعلم يا سيد ترامب معنى العقيدة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 31, 2016