بعد يومين فقط تحولت ابتسامة الزعيم الهندي الى اكفهرار ،،،
بينما الزعماء العرب يصفون معايشتهم له بانها اصطبار ….— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 9, 2016
العلاقات الانقلابية السعودية في ذروتها
والمسئولون السعوديون يؤثرون الانقلابيين على أنفسهم
وبهم خصاصة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 9, 2016
و سألوا رئيس الفلبين فقال قولا ببليغا يرقى إلى بيت المتنبي :
جودُ الرّجالِ من الأيدي وَجُودُهُمُمنَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 9, 2016
سمع أحد الضيوف العرب عن بيت المتنبي الذي يناظر قول رئيس الفلبين
وأشاروا عليه بحفظه وقوله في أقرب فرصة
ربنا يستر علينا
ستتتنضم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 9, 2016
لم يَترُكِ الدّهْرُ مِنْ قَلبي وَلا كبدي
شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 9, 2016
رغم ملامستي الدائمة للعلاقات الثنائية لم أضع في بالي أبدا
أن تقف السعودية مع شعب مصر أو ضده
لكني كنت ولا أزال أتمنى لها أن تقف مع نفسها— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 10, 2016
يعلم الله أني كنت ولازلت عند الحديث عن علاقتنا
أقول انه شعب واحد في دولتين
ولا أقبل بفكرة ولا لفظة الحديث عن شعبين مصري وسعودي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) September 10, 2016