العلم لا وطن له
لكن استخدام العلم في القتل لا يتم الا لمصلحة محارب
فاختر ايها العالم مع من تحارب !!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 5, 2016
اثناء التحضير للانقلاب تحاور صحفي مع مفكر
: اين سيقف زويل ؟؟
قال الصحفي ان زويل سيقف مع الشرعية لانه
١ يعيش في… https://t.co/AFmmjZl3p1— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 5, 2016
التفاصيل :
اثناء التحضير للانقلاب تحاور صحفي مع مفكر
: اين سيقف زويل ؟؟
قال الصحفي ان زويل سيقف مع الشرعية لانه
١ يعيش في مجتمع ديموقراطي
٢ والعلم بطبعه ديموقراطي
٣ ومكانته تتطلب منه احترام نفسه
٤ والرئيس مرسي ونظامه يتحملان من اجله
مالم يتحمله مبارك ولاطنطاوي و ما لن يوافق عليه العسكر
لكن المفكر وهو الاكثر خبرة بالبشر قال :
ان زويل سيحسبها فيعرف ان الانقلاب ينهي عصر العلم
( بالمناسبة هذا هو اسم كتاب زويل )
ولهذا فانه يعرف انها راحت عليه منذ الآن
ولهذا فسوف يتشبث بأية فتفوتة تلقى له
مهما اوذي وهُمش و كُشكش
وذلك لان كوده الخلقي ليس إيمانيا
وسيذل نفسه اذلالا حتى يصبح كومبارسا
وسوف يمرمغ اسمه وسوف يرحل مصحوبا باللعنات
قال الصحفي الذي كان محبا لزويل :
اذن ماذا عليه ان يفعل الآن ؟؟
قال المفكر : هل تتصور ان زويل (حتى هذا الاسبوع ) هو واحد من الذين يمكنهم ان ينقذوا مصر من ضياع الديموقراطية وتحقق الانقلاب (فهو قادر على مهاتفة اوباما ومساعديه بحكم كونه مستشارا علميا للرئيس الامريكي ) لكنه لن يفعل لانه لم يتعود التضحية الحقيقية !!!!
و سيتذلل ويصفق ويهلل ويكذب و يدلس من اجل الانقلاب حتي يموت ذليلا مذلولا بعد كل هذا المجد الذي تراه
………………
يؤسفني ان نبوءة المفكر تحققت مضاعفة !!!