في ١٩٢٦ تاب الاحرار الدستوريون عن مناوئتهم لسعد زغلول
وانضووا تحت جناحه
بعد عامين من الانقلاب والشماتة
كبار
اذكياء
وطنيون
مخلصون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
ولدوا مقتنعين بان الذل أسلم
ثم تدينوا فبحثوا في الاسلام عما يؤيد عقيدتهم الفاسدة فلم يجدوا فاخترعوا فكرة الحسانية التى هبطت بصاحبها— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
قيل لمولانا: أتنصر مجرما على تقيّ
قال بل أنصر محفظتي على هويتي
فمكان الهوية داخل المحفظة لا العكس
مولانا مسكين جدا يظن الهوية ورقة !!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
أفشخ الحكمة ما نطق بها أولو الاربة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
سئل مولانا حسان عن قطع يد السارق فأفاض في الشرح
فسألوه عن اغتصاب السلطة بانقلاب فاستعاذ بالله
فسألوه عن وصف ماحدث فقال انقلاب الصيف جائز— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
سألوا مولانا حسان عن حبس الرئيس مرسي من قبل اعلان الانقلاب
فقال انه كحبس سيدنا يوسف !!
ليسجننه حتى حين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
و سألوا مولانا حسان عن حبس الدكتور بديع
فقال انه اقتداء من اللاحق بسلفه عبناصر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
وسألوا مولانا حسان عن حبس الاستاذ مهدي عاكف فأجاب ان الاستاذ عاكف سجن نفسه بنفسه ليكون معتقلا في كل العصور من عهد فاروق للآن
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
و سألوا مولانا حسان ماذا يفعل اذا وجد نفسه محبوسا فجأة
فقال :
حسبي الله ونعم الوكيل
بعد هذا ؟
انه امر لا يعقل
فقالوا له : أبشر بالحبس— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
من كان مغلوبا على أمره فليستكمل المغلوبية
ويصمت !!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016