على قدر ما تصوره الصحافة الانقلابية من كفاءة المتحدث الرسمي للخارجية المصرية فانه من اكثر الاسلحة فتكا بالانقلاب… https://t.co/NIPeaapInt
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
لا تتقدم أمة تغفل عن انتصاراتها
ولا تنتصر أمة تحتفل بالتشكيك بأكثر من احتفالها بالحقيقة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
الديكتاتوريات لا تحب الانتصار في الحروب ابدا
لان الهزائم هي الركن الاساسي لوجودها— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
الزمن الجميل هو زمن الحديث عن الهزيمة على انها نصر حاسم
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
لو اجتمع خبراء اهل الارض ليحصلوا على ما حصلت عليه مصر
من حقوقها في كامب ديفيد ما استطاعوا
ان يحصلوا على نصف ما حصلت عليه مصر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
من نعم الله على مصر ان من وقع كامب ديفيد
لم يكلف من يتبناها او يطبل لها
فبقيت في حدودها كاتفاق
لكن اعداء السادات جعلوها إلها للشر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
و من نعم الله على مصر ان معاهدة السلام
لم تكلف من يتبناها او يطبل لها
فبقيت في حدودها كاتفاق
لكن اعداء السادات جعلوها بيتا لإبليس— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
من الاسرار
كان الرئيس صدام ومعه العذر مصرا على الانتقام من جمال عبد الناصر في شخصه او شخص خليفته، فلم يفرط في كل سبيل يعكنن به على السادات— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
من الاسرار
كان علي عبد الله صالح رئيسا جديدا جدا لليمن حين ركب وبسرعة موجة الهجوم ( المغذى أمريكيا )على كامب ديفيد فنال ماتمنى دون أن يتأنى— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
قانون بناء الكنائس موجه لمولانا حسان
وسيلتزم الصمت
بينما يقول في حجرته المغلقة مخاطبا صورة صديقه :
والله لن ينصرك الله ابدا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
كانت هزيمة ١٩٦٧ حلا مثاليا للعرب
وكانت قمة الخرطوم في أغسطس ١٩٦٧ قمة الهزيمة ولهذا صورت على أنها رمز للتضامن العربي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016
النزعة الوطنية مثمرة لكنها مجهدة
والنزعة القومية مستنزفة لكنها براقة
أما النزعة الاسلامية فمبشرة لكنها مستجلبة لعداء الغرب والشرق— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 21, 2016