اعدم الرئيس ديجول عشرة آلاف فرنسي انقلابي خانوا وطنهم في الحرب العالمية الثانية و مشوا وراء قائد الجيش الذي دعا للسلام الدافئ !!
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 5, 2016
لولا ان فرنسا تخلصت من الانقلابيين
على يد ديجول
لكانت حتى اليوم تعبد البيادة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 5, 2016
لا يمكن للانسان ان يعبد الله والبيادة في وقت واحد
اما الله
واما البيادة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 5, 2016
باب التوبة عن عبادة البيادة لا يزال مفتوحا
لكنه اتجاه واحد— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 5, 2016
اذا اراد ساركوزي ان يكون له مطأ قدم في تاريخ فرنسا
فليقرأ الف كلمة فقط ( ٥ صفحات A4) عن الاسلام
بدلا من الحكاية التي سمعها— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 5, 2016
اذا تطهرت تركيا من خبث الانقلابيين سبقت الاوربيين اكثر
واذا استبقت تركيا خبث الانقلابيين تورطت اوربا اكثر
لكن… https://t.co/tMvJQBjzYN— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 5, 2016
التفاصيل :
اذا تطهرت تركيا من خبث الانقلابيين سبقت الاوربيين اكثر
واذا استبقت تركيا خبث الانقلابيين تورطت اوربا اكثر
لكن الاوربيين مشغولون بالمرض باكثر من حبهم للصحة
الكلمة الوحيدة التي يتوقف عليها مستقبل ميركل
تركيا
والشخص الوحيد
اردوغان
والخلق الوحيد
الانصاف— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 5, 2016