بلغني ان الشيخ حسان يقول ان الاخوان رفضوا الصلح قبل رابعة !
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 14, 2016
يامولانا: هل من يرفض الصلح مع المغتصب يقتل ؟
لا تفتح بابا على نفسك يا مولانا
صه
نعيش عصر المذل لدين الله#مذبحة_رابعة https://t.co/twVPWjLVIO
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 14, 2016
سمعت سيدة عجوزا من بائعات الحكمة مجانا
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 14, 2016
واللمون بسعر رمزي تقول :
الضبابيط ودا طبعهم من ٦٠سنة
لكن خيبتنا في… https://t.co/OvzdL83vmE
التفاصيل :
سمعت سيدة عجوزا من بائعات الحكمة مجانا
واللمون بسعر رمزي تقول :
الضبابيط ودا طبعهم من ٦٠سنة
لكن خيبتنا في الافندية السبت
وخيبتنا في المذيعين الاحد
وخيبتنا في المشايخ ما حصلت لاحد
من يحييها معي ؟؟
يا دوكتر يا اكثر واحد في العالم تفاؤلا ايه الاخبار بعد كل هذا الهراء اللي طلعوا بيه مشايخ ومفارخ وبطارخ؟… https://t.co/Slcezu8K5w
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 14, 2016
التفاصيل :
كلام يحتاج مشايخ امن الدولة الى معاجم لفهمه :،
************************************
يا دوكتر يا اكثر واحد في العالم تفاؤلا ايه الاخبار بعد كل هذا الهراء اللي طلعوا بيه ٣ من مشايخ ومفارخ وبطارخ؟
الحمدلله أنا أكثر الناس ثقة بالله ولهذا فاني اكثر الناس تفاؤلاوقد بقي من الاخوان الامويين اخ اموي واحد اسس دولة الاسلام في الاندلس التى عاشت اكثر من الدولة الاموية نفسها
فلينم السفاكون والسفاحون والقتلة والفجرة والفسقة والفسدة والكفرة والفشلة والفحتة ما شاءوا من نوم منقلب بالترامادول او البنادول
فان الثأر قادم باذن الله
من حيث لايدرون :
فالارض ميادة
والسم وردة
والقيد فيروز
والانتحار نجاح
والهروب نجاة
والثورة صباح
علمنى الزمن كيف أفحص الذهب وأقيم الماس :
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 14, 2016
لا اصدق الشيخ اذا كان منعما
ولا اصدق السياسي اذا كان ناعما
ولا اصدق… https://t.co/fp0HGNmtDE
التفاصيل :
علمنى الزمن كيف أفحص الذهب وأقيم الماس :
لا اصدق الشيخ اذا كان منعما
ولا اصدق السياسي اذا كان ناعما
ولا اصدق المهندس اذا كان مهلهلا
ولا اصدق الطبيب اذا كان غافلا
ولا اصدق الانقلابي في كل الاحوال
يا من شهدتم رابعة أيا ما كانت ملتكم
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 14, 2016
ان شاء الله
سترون مموليها يتسولون اللقمات
ومنفذيها يتحسسون الطرقات… https://t.co/V2N427TXBX
التفاصيل :
يا من شهدتم رابعة أيا ما كانت ملتكم
ان شاء الله
سترون مموليها يتسولون اللقمات
ومنفذيها يتحسسون الطرقات
وقناصيها لا يقبضون العضلات
و محرضيها لا يعرفون الحياة من الممات
وسترون لحوم من تولوا كبرها فتاتا في فتات
و سترون النكرة يستجدي الا يشنق بامعاء نجسات
في هذه الليلة اقول كلاما لم اقله من قبل
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 14, 2016
***************************
من يتحمل الدماء
بلغة القانون العسكري : شخص… https://t.co/XTItE0ebVF
التفاصيل :
في هذه الليلة اقول كلاما لم اقله من قبل
***************************
من يتحمل الدماء
بلغة القانون العسكري : شخص واحد فقط
بلغة القانون العام : الطرطور والبلاوي و بركات و رسولا سعد الهلالي
بلغة القانون الجنائي : الكشف معروف
لكن
بلغة الانسانية : شخص واحد فقط كان قادرا علي انهاء المسخرة بما اختصه الله به يومها ( وحتي اليوم )من سلطة معنوية على الشئون المعنوية وهو مولانا محمد حسان ومولانا محمد حسان وحده
لكنه قراها غلط
و فهمها غلط
وحسبها غلط
ولعبها غلط
ويبدو والعلم لله اما ان رسالتي له في اثناء الاعتصام لم تصله او لم تقنعه
وفي كل الاحوال فان قلبي مفتوح له ولغيره بلا حدود
اللهم لاتجعل الدنيا أكبر همنا ، ولا مبلغ علمنا ، ولاتجعل مصيبتنا في ديننا واقبضنا اليك غير فاتنين ولا مفتونين ،… https://t.co/2rZs2TFUOp
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 14, 2016
التفاصيل :
اللهم لاتجعل الدنيا أكبر همنا ، ولا مبلغ علمنا ، ولاتجعل مصيبتنا في ديننا واقبضنا اليك غير فاتنين ولا مفتونين ، وتوفنا وانت راض عنا ، واجعل خير ايامنا يوم لقائك ، واحشرنا ووالدينا وامواتنا واموات المسلمين صحبة الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم في الفردوس الأعلي من الجنة .
قال لي صديق مسيحي انه مشفق على مستقبل المسيحيين في مصر بعد خيانتهم وشماتتهم وغدرهم وتحالفهم الغبي ضد اهلهم وانه… https://t.co/nPJkYR8wKW
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 14, 2016
التفاصيل :
قال لي صديق مسيحي انه مشفق على مستقبل المسيحيين في مصر بعد خيانتهم وشماتتهم وغدرهم وتحالفهم الغبي ضد اهلهم وانه قرأ مقالي عن هذا الموضوع ومبسوط من الانصاف فيه وبعد النظر ؛ وانه يريد ان ينبههم بعمل فني وليكن غنائيا بحيث يذكر الصاحي منهم كل من برشموا بصراصير الانقلاب
قلت له امهلني يوما
وفي الصباح فتح الله علي بقول محمد رشدي في عدوية :
في ايديا المزامير
وفي قلبي المسامير
ابتهج صديقي وقال ان معناها واضح وهو ان من يحب الانقلابي مصيره الصلب بالمسامير على انغام المزامير
قلت : وقل ايضا ان شعور المسلمين تجاهه كشعورهم بالمسامير في قلبهم من مزامير الكراهية التضرسية