في مصر حسان وفي الشام حسون
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 22, 2016
ليت مولانا حسان يصدر بيانا يشجب فيه تصدير الفراولة المضروبة لامريكا دون رقابة من الانقلاب
فالايقاع بين مصر… https://t.co/TeMo36S54E— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 22, 2016
التفاصيل :
ليت مولانا حسان يصدر بيانا يشجب فيه تصدير الفراولة المضروبة لامريكا دون رقابة من الانقلاب
فالايقاع بين مصر وامريكا لا يفيد منه الا اليهود
… آه والله
الاولى بك ان تسجد لله شكرا على نعمة العقل والفهم والايمان اذا سمعت واعظا من وزن مولانا حسان يتصور ( بحرقة ) ان… https://t.co/o7IVWXai1o
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 23, 2016
التفاصيل :
الاولى بك ان تسجد لله شكرا على نعمة العقل والفهم والايمان اذا سمعت واعظا من وزن مولانا حسان يتصور ( بحرقة ) ان الدولة هي البيادة وليس الرئيس المنتخب والحكومة المكلفة والبرلمان المنتخب والاحزاب بخيرها وشرها وان تقول في سجودك : الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه ومن عباده
لماذا ذهب مولانا حسان للرئيس مرسي اكثر من مرة و آكله ( اي شاركه الطعام ) اذا كان مؤمنا في قرارة نفسه ان الدولة هي… https://t.co/1ZqK0SxIC9
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 23, 2016
التفاصيل :
لماذا ذهب مولانا حسان للرئيس مرسي اكثر من مرة و آكله ( اي شاركه الطعام ) اذا كان مؤمنا في قرارة نفسه ان الدولة هي البيادة ؟؟
وما جدوى معارضته ( مرة ) ومباركته ( مرات ) لمرسي اذا كان قد عاش منتظرا لحظة الحلول والاتحاد ؟؟
في ٢٠١١ جاءني وهو مريض واعظ جليل القدر من السلفيين لا يقل مكانة عن مولانا حسان وسألنى بتواضع وتبحر عن كل شئ في… https://t.co/ogLKl7QSMk
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 23, 2016
التفاصيل :
ي ٢٠١١ جاءني وهو مريض واعظ جليل القدر من السلفيين لا يقل مكانة عن مولانا حسان وسألنى بتواضع وتبحر عن كل شئ في الديموقراطية والحزبية … الخ وبدا منشرح الصدر لكل ما سمع ؛ و كان سؤاله الاخير : هل يليق بمثلي أن ينسحب من التجربة الديموقراطية بأكملها اذا وجد قلبه غير مطمئن ؟ فقلت له : بل ان الديموقراطية نفسها تدعوك الى هذا لينتبه الآخرون من الشكلانيين الى بعدهم عن الجوهر !! فقبلني ودعا لي بخير ..
بعد عام من الانقلاب ومن مواقفه النبيلة فيه وقد أصابه الأذى أرسل الي يحييني ويهاديني ويذكرني بسؤاله الاخير ويقول : انه بناء على تطوافي معه لم يفاجأ بشئ من تطورات الامور الا شيئا واحدا يعرف سببه !! وهو مواقف أمثال مولانا حسان غير المبررة بدين ولامنطق ولا مصلحة ؛ أما تفسيره هو فانه يرتبط بتفسيره لقول الحق جل جلاله : يهدى من يشاء !! وأن الاختيار للمشيئة لا للايمان ولا للعلم ..
اللهم اجعلنا ممن تكتب لهم الهداية